هل يجوز للمسلم أن يتكلم بلغة الأعاجم ( رطانة الأعاجم )؟ حفظ
الشيخ : عمر رضي الله عنه حذر من رطانة الأعاجم فقال إياكم وكذلك نهى عنها فجمع بين التحذير والنهي والمراد بالأعاجم من سوى العرب سواء كان من الفرس أو الروم أو ما هو أبعد من ذلك فلا يجوز للمسلمين أن يتخذوا هذه اللغة لغة لهم أما الكلام بعض الكلمات وما أشبه ذلك فلا حرج أو المسميات التي يسمونها باسم وترد علينا بهذا الاسم فلا حرج كما سبقت الإشارة إليه نعم