القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " فأما استحباب تركه لمصلحة المخالفة إذا لم يكن في تركه ضرر ؛ فظاهر لما تقدم من المخالفة، وهذا قد توجب الشريعة مخالفتهم فيه . وقد توجب عليهم مخالفتنا : كما في الزي ونحوه، وقد يقتصر على الاستحباب، كما في صبغ اللحية والصلاة في النعلين، والسجود، وقد تبلغ الكراهة، كما في تأخير المغرب والفطور ، بخلاف مشابهتهم فيما كان مأخوذا عنهم، فإن الأصل فيه التحريم كما قدمناه . تم المجلد الأول بحمد الله ويليه المجلد الثاني حفظ
القارئ : " فأما استحباب تركه لمصلحة المخالفة إذا لم يكن في تركه ضرر فظاهر لما تقدم من المخالفة وهذا قد توجب الشريعة مخالفتهم فيه وقد توجب عليهم مخالفتنا كما في الزي ونحوه وقد يقتصر على الاستحباب "
الشيخ : ولهذا أمر عمر رضي الله عنه أهل الذمة ألا يلبسوا مثل لباسنا مع أنهم كانوا يعتادونه لكن أمرهم أن يلبسوا لباسا مخالفا لماذا لتتبين المخالفة ويعرف الكافر من المسلم إذا مر بك في السوق عرفت أنه كافر لأن لباسه لباس الكفار إيه نعم لكن هذا لما كان الإسلام عزيزا أعزنا الله وإياكم به
القارئ : آمين
الشيخ : نعم
القارئ : " وقد يقتصر على الاستحباب كما في صبغ اللحية والصلاة في النعلين والسجود وقد تبلغ الكراهة كما في "
الطالب : الصلاة في النعلين ...
الشيخ : كيف
الطالب : والصلاة في النعلين والسحور
الشيخ : والله أنا عندي ماهي بواضحة والصلاة في النعلين والسجود عندي
القارئ : والسحور أنا والسجود
الشيخ : والسجود هي على كل حال السحور أحسن لأن السجود ما يعرف لهم صفة معينة إلا اليهود فقد قيل إنهم إذا سجدوا يسجدون على جنب يعني كأنهم يلتفتون وأن أصل هذا لما رفع فوقهم الجبل جبل الطور وسجدوا صاروا ساجدين ولكن رافعين وجوههم من أجل أن ينظروا لعله لا يسقط عليهم وأخذوا هذا شريعة لهم
القارئ : " وقد تبلغ الكراهة كما في تأخير المغرب والفطور بخلاف مشابهتهم فيما كان مأخوذا عنهم فإن الأصل فيه التحريم كما قدمناه "
الشيخ : عندنا لما قدمناه هاه تمام
الطالب : نصحح السحور
الشيخ : نعم
الطالب : السحور
الشيخ : نسخة نسخة
القارئ : موجود بالثاني " فصل العيد اسم جن " خلاص
الشيخ : اسم جن هاه
القارئ : لا ما قلت اسم جن
الشيخ : سمعت تقول العيد اسم جن
القارئ : رنت الساعة
الشيخ : لا الساعة الآن ماهو هذه الرنة الأخيرة
القارئ : با
الشيخ : لا باقي خمس هذه أظنها الأولى
القارئ : وقت الأسئلة
الشيخ : إيه يعني وقت الأسئلة طيب