القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " أو في قدره : كزيادات من التعبدات ، أحدثها من أحدثها لنقص تمسكه بالمشروع منها ، وإن كان كثير من العلماء والعباد ، بل والأمراء معذورا فيما أحدثه لنوع اجتهاد . فالغرض أن يعرف الدليل الصحيح ، وإن كان التارك له قد يكون معذورا لاجتهاده ، بل قد يكون صديقا عظيما ، فليس من شرط الصديق أن يكون قوله كله صحيحا ، وعمله كله سنة ، إذ كان يكون بمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم . وهذا باب واسع .والكلام في أنواع البدع وأحكامها وصفاتها ، لا يتسع له هذا الكتاب ، وإنما الغرض التنبيه على ما يزيل شبهة المعارضة للحديث الصحيح ، الذي ذكرناه ، والتعريف بأن النصوص الدالة على ذم البدع ، مما يجب العمل بها . حفظ
القارئ : " أو في قدره كزيادات من التعبدات أحدثها من أحدثها لنقص تمسكه بالمشروع منها وإن كان كثير من العلماء والعباد بل والأمراء معذورا فيما أحدثه لنوع اجتهاد فالغرض أن يعرف الدليل الصحيح وإن كان التارك له قد يكون معذورا لاجتهاده بل قد يكون صديقا عظيما فليس من شرط الصديق أن يكون قوله كله صحيحا وعمله كله سنة إذ كان يكون بمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا باب واسع "
الشيخ : لأنه لو كان الصديق لو كان الصديق يجب أن يكون قوله كله صحيحا وعمله سنة كان بمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم فلابد من الخطأ حتى في الصديقين والشهداء نعم
الشيخ : هاه
القارئ : " والكلام " باقي يا شيخ ثلاثة أسطر لو
الشيخ : كيف
القارئ : باقي ثلاثة أسطر قبل الوجه الثاني لو نكملها
الشيخ : طيب لا بأس
القارئ : " والكلام في أنواع البدع وأحكامها وصفاتها لا يتسع له هذا الكتاب وإنما الغرض التنبيه على ما يزيل شبهة المعارضة للحديث الصحيح الذي ذكرناه والتعريف بأن النصوص الدالة "
الشيخ : ويعرف ويعرف
القارئ : سم
الشيخ : ويعرف
القارئ : بأن النصوص
الشيخ : ويعرف أن النصوص الدالة
القارئ : عندي والتعريف
الشيخ : ما أشار للنسخة هذه
القارئ : ما أشار يا شيخ
الشيخ : ما أشار إليها
القارئ : لا
الشيخ : اجعلها نسخة