قال المصنف رحمه الله تعالى : فسار على ذلك أمته الذين استجابوا لله ورسوله وهم خيرة الخلق من الصحابة والتابعين والذين اتبعوهم بإحسان حفظ
الشيخ : " فسار على ذلك أمته الذين استجابوا لله ورسوله وهم خيرة الخلق من الصحابة والتابعين والذين اتبعوهم بإحسان " خيرة الخلق طبعا بعد الأنبياء لأن أفضل الخلق هم الأنبياء ثم الصديقون ثم الشهداء ثم الصالحون والأصناف الثلاثة بعد النبيين كلها موجودة في الصحابة ففيهم الصديق وفيهم الشهيد وفيهم الصالح فهم خيرة هذه الأمة