لماذا قلتم أن الرحيم باعتبار الفعل وأن الرحمان باعتبار الصفة ؟ حفظ
الشيخ : نعم عمير
السائل : ... قلنا أن الإيمان بأسماء الله تعالى لا يتم إلا بثلاثة شروط للمتعدية
الشيخ : نعم
الشيخ : وبشرطين في اللازمة
الشيخ : نعم
السائل : ومنها الإيمان بصفة بوصف
الشيخ : نعم نعم
السائل : وهنا قلنا الرحيم باعتبار الفعل وليس باعتبار الوصف
الشيخ : اه قلنا هذ لأنه جمع بينهما فإذا حملنا هذا على المعنى وهذا على المعنى سلمنا من الترادف وتعرف أنه إذا دار الامر بين الترادف والتباين وجب حمل الكلام على التباين ليكون للكلمة الأخرى فائدة غير التكرار أفهمت ثم إن اعتبار الرحيم باعتبار الرحمة على الله ليس معناه أنه غير متصف لانه لا يرحم إلا من كان ذا رحمة لكن الرحمن نظر فيها إلى الوصف اكثر وهذه إلى الفعل أكثر ولهذا بنية الرحمن تدل على ذلك كلمة فعلان في اللغة العربية تدل على الامتلاء فتقول هذا الرجل غضبان يعني ممتلئا غضبا وكذلك سكران وأمثال ذلك ندمان
السائل : وإذا ذكر الرحيم وحده
الشيخ : إذا ذكر الرحيم وحده صار المراد الوصف والفعل وكذلك الرحمن وحده يشمل الوصف والفعل (( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن )) هذا يشمل الوصف والفعل
الطالب : انتهى الوقت
الشيخ : انتهى الوقت
القارئ : " (( ... ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير )) ونؤمن بأنه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (( له مقاليد السماوات والأرض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم )) "
الشيخ : نعم " ونؤمن "
القارئ : " ونؤمن بأنه عنده مفاتح " " بأنه عنده مفاتح الغيب "
الشيخ : لأ " بأنه ما من دابة "
القارئ : نعم
الشيخ : " بأنه ما من دابة في الأرض "
القارئ : ... " بأنه عنده مفاتح الغيب "
الشيخ : ... اللي عندي ما هي موجودة عندكم أو تقديم وتأخير
الطالب : عندنا ...
الشيخ : ها عندكم تقديم وتأخير
الطالب : تقديم وتأخير
الشيخ : طيب ما فيها خلاص إذن ننتهي على هذا
بسم الله الرحمن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين من عقيدة أهل السنة والجماعة الايمان بأن الله له ملك السماوات والأرض
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ... إلى آية ...
الشيخ : إلى أين
الطالب : ...
الشيخ : ايه طيب لا مانع
السائل : ... قلنا أن الإيمان بأسماء الله تعالى لا يتم إلا بثلاثة شروط للمتعدية
الشيخ : نعم
الشيخ : وبشرطين في اللازمة
الشيخ : نعم
السائل : ومنها الإيمان بصفة بوصف
الشيخ : نعم نعم
السائل : وهنا قلنا الرحيم باعتبار الفعل وليس باعتبار الوصف
الشيخ : اه قلنا هذ لأنه جمع بينهما فإذا حملنا هذا على المعنى وهذا على المعنى سلمنا من الترادف وتعرف أنه إذا دار الامر بين الترادف والتباين وجب حمل الكلام على التباين ليكون للكلمة الأخرى فائدة غير التكرار أفهمت ثم إن اعتبار الرحيم باعتبار الرحمة على الله ليس معناه أنه غير متصف لانه لا يرحم إلا من كان ذا رحمة لكن الرحمن نظر فيها إلى الوصف اكثر وهذه إلى الفعل أكثر ولهذا بنية الرحمن تدل على ذلك كلمة فعلان في اللغة العربية تدل على الامتلاء فتقول هذا الرجل غضبان يعني ممتلئا غضبا وكذلك سكران وأمثال ذلك ندمان
السائل : وإذا ذكر الرحيم وحده
الشيخ : إذا ذكر الرحيم وحده صار المراد الوصف والفعل وكذلك الرحمن وحده يشمل الوصف والفعل (( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن )) هذا يشمل الوصف والفعل
الطالب : انتهى الوقت
الشيخ : انتهى الوقت
القارئ : " (( ... ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير )) ونؤمن بأنه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (( له مقاليد السماوات والأرض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم )) "
الشيخ : نعم " ونؤمن "
القارئ : " ونؤمن بأنه عنده مفاتح " " بأنه عنده مفاتح الغيب "
الشيخ : لأ " بأنه ما من دابة "
القارئ : نعم
الشيخ : " بأنه ما من دابة في الأرض "
القارئ : ... " بأنه عنده مفاتح الغيب "
الشيخ : ... اللي عندي ما هي موجودة عندكم أو تقديم وتأخير
الطالب : عندنا ...
الشيخ : ها عندكم تقديم وتأخير
الطالب : تقديم وتأخير
الشيخ : طيب ما فيها خلاص إذن ننتهي على هذا
بسم الله الرحمن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين من عقيدة أهل السنة والجماعة الايمان بأن الله له ملك السماوات والأرض
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ... إلى آية ...
الشيخ : إلى أين
الطالب : ...
الشيخ : ايه طيب لا مانع