قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأن الله تعالى يرضى عن الذين آمنوا وعملوا الصالحات << رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه >> [ البينة : 8 ] حفظ
الشيخ : " ونؤمن بأن الله تعالى يرضى عن الذين آمنوا وعملوا الصالحات " وهذا هو إثبات الرضى السابق لكن السابق رضى الأعمال واللاحق رضى العامل وهذا هو الذي جعلنا نفصل هذا من ذاك وإلا فالصفة وحدة الصفة واحدة وهي الرضى لكن فصلنا ... السلام فصلنا ... ليش ما يصح في المقام هنا أنا أرى أن تقوم تغادر لأنك هنا ... بلا شك ما يردك إلا ... والا ...
الطالب : الأول رضا الأعمال والثاني رضا العاملين
الشيخ : أحسنت الأول رضا الأعمال والثاني رضا العاملين هذا هو اللي جعلنا نفصل هذا عن ذاك وإلا فالصفة واحدة وهي أيش الرضا وهي الرضا طيب إذن الله تعالى يرضى عن العمل ويرضى عن العامل (( رضي الله عنه ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه )) كما قلت لكم أهل التحريف من الأشاعرة وغيرهم لا يؤمنون برضى الله عز وجل يقولون المراد بالرضى أيش
الطالب : ...
الشيخ : الثواب أو إرادة الثواب وإنما قالوا أو إرادة الثواب لأنهم يثبتون الإرادة طيب (( رضي الله عنهم )) يعني على كلامهم ها
الطالب : ...
الشيخ : أثابهم (( رضوا عنه )) قالوا أيضا الإنسان ما يرضى عن الله ما يرضى عن الله يرضى بالله لكن لا يرضى عن الله ويش معنى (( رضي عنهم )) (( رضوا عنه )) أي عملوا له أو عملوا لطلب رضاه طيب (( ذلك )) أي الثواب المشار إليه (( جزاؤهم عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك لمن خشي ربه )) فمن خشي الله عز وجل واتقاه فإن الله تعالى يرضى عنه ... عن الله تعالى ...
الطالب : الأول رضا الأعمال والثاني رضا العاملين
الشيخ : أحسنت الأول رضا الأعمال والثاني رضا العاملين هذا هو اللي جعلنا نفصل هذا عن ذاك وإلا فالصفة واحدة وهي أيش الرضا وهي الرضا طيب إذن الله تعالى يرضى عن العمل ويرضى عن العامل (( رضي الله عنه ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه )) كما قلت لكم أهل التحريف من الأشاعرة وغيرهم لا يؤمنون برضى الله عز وجل يقولون المراد بالرضى أيش
الطالب : ...
الشيخ : الثواب أو إرادة الثواب وإنما قالوا أو إرادة الثواب لأنهم يثبتون الإرادة طيب (( رضي الله عنهم )) يعني على كلامهم ها
الطالب : ...
الشيخ : أثابهم (( رضوا عنه )) قالوا أيضا الإنسان ما يرضى عن الله ما يرضى عن الله يرضى بالله لكن لا يرضى عن الله ويش معنى (( رضي عنهم )) (( رضوا عنه )) أي عملوا له أو عملوا لطلب رضاه طيب (( ذلك )) أي الثواب المشار إليه (( جزاؤهم عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك لمن خشي ربه )) فمن خشي الله عز وجل واتقاه فإن الله تعالى يرضى عنه ... عن الله تعالى ...