قال المصنف رحمه الله تعالى : ونرى أن السير على هذا الطريق فرض لا بد منه , وذلك لأن ما أثبته الله لنفسه أو نفاه عنها سبحانه فهو خبر أخبر الله به عن نفسه , وهو سبحانه أعلم بنفسه , وأصدق قيلا , و أحسن حديثا , و العباد لا يحيطون به علما . حفظ
الشيخ : " ونرى أن السير على هذا الطريق فرض لا بد منه " هذا حكم السير على منهج السلف نرى أنه فرض لا بد منه لا بد أن يسير الإنسان على هذه القاعدة وهي:
أ- إثبات ما أثبته لنفسه
ب- نفي ما نفاه الله عن نفسه مع اعتقاد ثبوت ضده
ج- السكوت عن ما سكت الله عنه
" وذلك لأن ما أثبته الله لنفسه أو نفاه عنها فهو خبر أخبر الله به عن نفسه وهو سبحانه أعلم بنفسه وأصدق قيلا وأحسن حديثا والعباد لا يحيطون به علما " وإذا كان كذلك وجب تفويض الأمر إلى الله وتصديق خبره بما أخبر
أ- إثبات ما أثبته لنفسه
ب- نفي ما نفاه الله عن نفسه مع اعتقاد ثبوت ضده
ج- السكوت عن ما سكت الله عنه
" وذلك لأن ما أثبته الله لنفسه أو نفاه عنها فهو خبر أخبر الله به عن نفسه وهو سبحانه أعلم بنفسه وأصدق قيلا وأحسن حديثا والعباد لا يحيطون به علما " وإذا كان كذلك وجب تفويض الأمر إلى الله وتصديق خبره بما أخبر