قال المصنف رحمه الله تعالى : ونرى أن من زعم اليوم دينا قائما مقبولا عند الله سوى دين الإسلام من دين اليهودية أو النصرانية أو غيرهما فهو كافر , ثم إن كان أصله مسلما يستتاب فإن تاب و إلا قتل مرتدا , لأنه مكذب للقرآن . حفظ
الشيخ : " ونرى أن من زعم اليوم دينا قائما مقبولا عند الله سوى دين الإسلام من دين اليهودية أو النصرانية أو غيرهما فهو كافر ". لماذا؟ لأنه مكذب لله، فإن الله يقول : (( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )). إذن هو كافر لتكذيبه.
" ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، فإن تاب وإلا قتل مرتدا، لأنه مكذب للقرآن ".
أنا عندي هذه معلقة، ما أدري عندكم مكتوبة؟ ثم معلق. ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، أي اكتبوها.
" ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، فإن تاب وإلا قتل مرتدا، لأنه مكذب للقرآن ".
طيب. وإن كان أصله كافرا وادعى أن دينه مقبول عند الله فهل يستتاب ويقتل؟ لا، يعامل معاملة الكفار، يدعى إلى الإسلام فإن أبى ألزم بالجزية، فإن أبى قوتل، والله الموفق.
" ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، فإن تاب وإلا قتل مرتدا، لأنه مكذب للقرآن ".
أنا عندي هذه معلقة، ما أدري عندكم مكتوبة؟ ثم معلق. ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، أي اكتبوها.
" ثم إن كان أصله مسلما يستتاب، فإن تاب وإلا قتل مرتدا، لأنه مكذب للقرآن ".
طيب. وإن كان أصله كافرا وادعى أن دينه مقبول عند الله فهل يستتاب ويقتل؟ لا، يعامل معاملة الكفار، يدعى إلى الإسلام فإن أبى ألزم بالجزية، فإن أبى قوتل، والله الموفق.