قال المصنف رحمه الله تعالى : و بأن الله تعالى يخرج من النار أقواما من المؤمنين بغير شفاعة , بل بفضله ورحمته . حفظ
الشيخ : ثم قال : " وبأن الله " يعني ونؤمن " بأن الله يخرج من النار أقواما من المؤمنين بغير شفاعة بل بفضله ورحمته ".
أقسام الشفاعة لا نتعرض لها الآن، لأنه لم يذكر في الأصل، لكنه معروف في الكتب المطولة.
إذن نؤمن بايش؟ بالشفاعة العظمى للرسول عليه الصلاة والسلام وهي خاصة به، وبالشفاعة الصغرى له ولغيره وهي الشفاعة فيمن دخل النار أن أن يخرج منها. طيب.
فإذا قال قائل: ما تعريف الشفاعة؟
قلنا: هي التوسط للغير بجلب منفعة أو دفع مضرة. هذه الشفاعة.
التوسط للغير بايش يا؟ أي نعم؟
الطالب : ... .
الشيخ : ايش؟ بجلب منفعة ودفع مضرة طيب.
نأخذ مثال: الشفاعة لأهل الجنة أن يدخلوا الجنة؟
الطالب : جلب منفعة.
الشيخ : جلب منفعة.
والشفاعة فيمن دخل النار أن يخرج منها؟
الطالب : دفع مضرة.
الشيخ : دفع مضرة. طيب.
أقسام الشفاعة لا نتعرض لها الآن، لأنه لم يذكر في الأصل، لكنه معروف في الكتب المطولة.
إذن نؤمن بايش؟ بالشفاعة العظمى للرسول عليه الصلاة والسلام وهي خاصة به، وبالشفاعة الصغرى له ولغيره وهي الشفاعة فيمن دخل النار أن أن يخرج منها. طيب.
فإذا قال قائل: ما تعريف الشفاعة؟
قلنا: هي التوسط للغير بجلب منفعة أو دفع مضرة. هذه الشفاعة.
التوسط للغير بايش يا؟ أي نعم؟
الطالب : ... .
الشيخ : ايش؟ بجلب منفعة ودفع مضرة طيب.
نأخذ مثال: الشفاعة لأهل الجنة أن يدخلوا الجنة؟
الطالب : جلب منفعة.
الشيخ : جلب منفعة.
والشفاعة فيمن دخل النار أن يخرج منها؟
الطالب : دفع مضرة.
الشيخ : دفع مضرة. طيب.