قال المصنف رحمه الله تعالى : فنسال الله تعالى أن يثبتنا على هذه العقيدة ، و أن يحقق لنا ثمراتها ، ويزيدنا من فضله ، و أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا ، و أن يهب لنا منه رحمة ، إنه هو الوهاب ، و الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وعلى آله وسلم وأصحابه و التابعين لهم بإحسان . . حفظ
الشيخ : " فنسأل الله تعالى أن يثبتنا على هذه العقيدة " آمين " وأن يحقق لنا ثمراتها ويزيدنا من فضله وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا وأن يهب لنا منه رحمة إنه هو الوهاب، و الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان ".
لا يمكننا الآن أن نجري على هذه العقيدة مسابقة، لأنه ما بقي عندنا إلا يوم، نعم؟ ما يمكن، يمكن؟ طيب، إذن يمكن أن نجري عليها مسابقة في الحفظ والمناقشة، يمكن؟
الطالب : ... .
الشيخ : ها؟
الطالب : ... .
الشيخ : ويش الفائدة؟
الطالب : المناقشة يا شيخ.
الشيخ : أنا أريد في الحفظ، بمعنى أن أقول اقرأ القطعة الفلانية من كذا إلى كذا. على ايش؟
الطالب : على أول الدراسة إن شاء الله.
الشيخ : على أول الدراسة أكثر الحاضرين مهو موجود.
الطالب : يا شيخ الي حضروا يسمعوها في الإجازة بعد الدراسة.
الشيخ : طيب. خير إن شاء الله، وهو كذلك وذكرونا إن شاء الله تعالى، والجائزة غير معينة، الجائزة غير معينة، يعني من الممكن أن يكون إذا عطس فقال الحمد لله قال يرحمك الله هذا أدى حقا، أو نقول سببه غير المسابقة؟ أي نعم.
على كل حال ستكون إن شاء الله مسابقة، ستكون مسابقة، والجائزة غير معلومة حتى تذهب أذهانكم كل مذهب في تقدير هذه الجائزة إن شاء الله تعالى.