" قوله (( لعلهم يتقون )) أي : : فيعملون في هذه الدار عملا ينجيهم الله به من عذاب يوم القيامة، وتركوا التعلق على الشفعاء وغيرهم ، لأنه ينافي الإخلاص الذي لا يقبل الله من أحد عملا بدونه لأنه طلب وسؤال من غير الله " حفظ