ما حكم الكذب في المزاح واستعمال الكناية والمعاريض؟ حفظ
السائل : ما حكم الكذب في المزاح والكناية والمعاريض ؟
الشيخ : هو كذب معتبر ، هل تظن أن المزاح يبيح الكذب ، والكناية والمعاريض غير المزاح ، الكذب في المزاح هو لعله أسوأ من الكذب بالتعبير السوري حاف يعني وحده لأن الرسول عليه السلام كان يمزح ولا يقول إلا حقاً ، فإذا زيد من الناس يمزح ويكذب فهذا معناه بأنه يرتكب إثماً ومخالفة لسنة الرسول عليه الصلاة والسلام الذي كان يمزح ولا يقول إلا حقاً ، أمّا التعاريض والكنايات فهذه قضايا أخرى ، إذا كان هناك ضرورة للتعريض والكناية فهذا أيضاً من الكذب الصريح لكن متى يفعل ذلك عند وجود الحاجة ، أمّا هكذا يعتاد بدون مناسبة وبدون حاجة فلا يجوز أيضاً تفضل .
الشيخ : هو كذب معتبر ، هل تظن أن المزاح يبيح الكذب ، والكناية والمعاريض غير المزاح ، الكذب في المزاح هو لعله أسوأ من الكذب بالتعبير السوري حاف يعني وحده لأن الرسول عليه السلام كان يمزح ولا يقول إلا حقاً ، فإذا زيد من الناس يمزح ويكذب فهذا معناه بأنه يرتكب إثماً ومخالفة لسنة الرسول عليه الصلاة والسلام الذي كان يمزح ولا يقول إلا حقاً ، أمّا التعاريض والكنايات فهذه قضايا أخرى ، إذا كان هناك ضرورة للتعريض والكناية فهذا أيضاً من الكذب الصريح لكن متى يفعل ذلك عند وجود الحاجة ، أمّا هكذا يعتاد بدون مناسبة وبدون حاجة فلا يجوز أيضاً تفضل .