" وفيما فعلوه من الغلو والشرك محاداة لله، ولكتابه، ولرسوله الله صلى الله عليه وسلم، فأين ما وقع فيه هؤلاء الجهلة من قول من قال للنبي صلى الله عليه وسلم : ( أنت سيدنا وابن سيدنا، وخيرنا وابن خيرنا ) فكره ذلك النبي صلى الله عليه وسلم أشد الكراهة - كما سيأتي في الكلام على هذا الحديث إن شاء الله تعالى " حفظ