ما حكم من كان يقصر الصلاة لظنه أنه له ذلك ثم بان له خلاف فعله فهل يعيد تلك الصلوات التي قصرها ؟ حفظ
السائل : أمس استفسرنا بخصوص الصلاة في السفر فيه نقطتان ... الأيام الماضية هل أصلي عنها كنت أصلي جمع قصر هل أعوض عنها شيئا ؟

الشيخ : والله هذه المسألة الآن تأخذ طوراً آخر ، هل أنت حينما كنت تقصر وفي بيتك كنت تقصر بفتوى مفتٍ أم ولا مؤاخذة ... أنت ما سألت أحدا !
السائل : سألت ولكنه ليس مفتيا لكن نتداولنا ... الرياض وجاءت ... سافر خارج البلد اللي عايش إلى أن حصل اجتماع عند الأخ أحمد وقال أنه ... كان فيه حديث مع الوالد ... إذا كان الواحد يملك بيتا فيجب أن يصلي صلاة كاملة ... ناقش أما في الماضي كان ... فتوى من شخص معين مباشرة منقول من شخص إلى شخص إلى لي أنا أثناء السفر من منطقة إلى منطقة ممكن تقصر فيها ؟ .
الشيخ : لكن من شخص إلى شخص يعني من عالم ؟
السائل : الشخص اللي أعطاني إياها إمام فينا في مجموعتنا لكن مش شيخ أو عالم وإنما إمامنا نحن في المجموعة !
الشيخ : المهم أنا لا أستطيع أن أحكم لكن جوابي كالتالي : إذا كنت انطلقت في عملك السابق بناءً على فتوى من رجل عالم سواءٌ كنت سمعتها منه مباشرة أو بالواسطة فعفا الله عما سلف ، وأما إن كنت لم تسأل فهنا المشكلة وأنت أدرى بنفسك .
سائل آخر : يعني يعيد الذي فات .