" وهكذا حال أهل الشرك مع من فتنوا به ، وأعظم من هذا عبادة أهل الشام لابن عربي، وهو إمام أهل الوحدة، الذين هم أكفر أهل الأرض . وأكثر من يعتقد فيه هؤلاء لا فضل له ولا دين ؛ كأناس بمصر وغيرها " حفظ