ما قولكم في اختيار شيخ الاسلام ابن تيمية للقيام لسجود التلاوة ؟ حفظ
السائل : شيخ الإسلام ابن تيمية في هذه النقطة يقول الأفضل أن يقوم ؟
الشيخ : نحن لسنا تيميّين ولو كنا نرضى بأنفسنا أن نكون تيميّين لبقينا حنفيّين ، نحن نقول لابن تيمية كما نقول لأبي حنيفة وغيره هاتوا دليلكم ، فهل هناك دليل أنت الآن تسأل علمت منه دليلا ؟
السائل : فيه دليل استدل بقوله تعالى (( وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ )) فقال أن هذا من باب الذل ويكون في الأعظم ، الإنسان لو قام ثم سجد يكون هذا أكمل في الذل .
الشيخ : الاستدلال بهذه الآية غير ظاهر أبداً لأنه يرد الآن سؤال لمّا خرّ راكعاً كان جالساً أو قائماً فلو أنه أثبت أنه كان جالساً فقام فخرّ حينئذٍ ممكن الاستدلال فدون هذا خرط القتاد ! .
الشيخ : نحن لسنا تيميّين ولو كنا نرضى بأنفسنا أن نكون تيميّين لبقينا حنفيّين ، نحن نقول لابن تيمية كما نقول لأبي حنيفة وغيره هاتوا دليلكم ، فهل هناك دليل أنت الآن تسأل علمت منه دليلا ؟
السائل : فيه دليل استدل بقوله تعالى (( وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ )) فقال أن هذا من باب الذل ويكون في الأعظم ، الإنسان لو قام ثم سجد يكون هذا أكمل في الذل .
الشيخ : الاستدلال بهذه الآية غير ظاهر أبداً لأنه يرد الآن سؤال لمّا خرّ راكعاً كان جالساً أو قائماً فلو أنه أثبت أنه كان جالساً فقام فخرّ حينئذٍ ممكن الاستدلال فدون هذا خرط القتاد ! .