هل يجوز كلام المأموم لإصلاح صلاة الإمام إذا نسي؟ حفظ
السائل : الإمام أخطأ في صلاته وقلت له سبحان الله فأي شي يفعل تتكلم معه بالكلام
الشيخ : لا ما يتكلم بالكلام نبأه على صلاته فسينتهي وإذا تكلمت وأنا في أثناء صلاتي يجب عليه سجود السهو سيجد مع أحابه اصبر عليه، وسيسجد للسهو وتكون صلاته وصلاتك خلفه صحيحه
السائل : هو
الشيخ : إصبر الله يسامحك أنا بشوفك تتهرب تريد أن تتابع السؤال بسؤال إصبر لمّا يأتيك الجواب عن السؤال رقم واحد وإذا لم يتنبه لخطأه يسمح لك الشارع الحكيم أن تقول كما قال أصحاب الرسول قصرت الصلاة أم نسيت فيقول ما قصرت الصلاة ولا نسيت فتقول: ل، أنت فعلت كذا وكذا حينئذٍ سيتنبه لخطأه فيما أظن لأنه ما يكابر إنسان في تصحيح الصلاة تابعها حينئذٍ بالرغم من وقوعه منها ... ويسجد سجدتين سهو وتتم الصلاةالآن عندك شيء تقوله
السائل : ... .
الشيخ : عندك جواب ماذا تقول لهذا الذي ترك سجدة
السائل : أقول هذا سبحان الله
الشيخ : بعد ما تقول سبحان الله و ما فهم عليك كما قلت ومضى في صلاته ولماذا تقول له بعد أن سلّم أما تبين له
السائل : ... .
الشيخ : طيب فهو إما أن يصدقك وإما ألا يُصدقك يكون هو مصر على أنه ما ترك سجدة هذا ممكن يقع فإذا صدقك لأن الرسول قال للصحابة: ( أصدق ذو اليدين ) ليس المقصود أنها بمعنى كذا و كذا الكذب يُطلق ويراد به تعمد الكذب ويُطلق ويراد ما يقابل الخطأ، كذلك الصدق فالمقصود إذا كان هذا المصلي لمّا قلت له وأنت ترى السجدة والصلاة باطلة فسيعود ليؤدي ركعة من أجل جبر هذه السجدة ثم بعد ذلك يسجد سجدتي السهو هذا في الاحتمال الأحسن بمعنى صدقك لكن قد لا يقتنع برأيك وبقولك والآخرون في صلاتهم ساهون مثل اللي يصلوا ويخرجوا حينئذٍ إذا أبى أن يأتي بالركعة من أجل السجدة فهو يتحمل إثم هذه الصلاة وصلاتكم صحيحة لقوله عليه السلام ( فالأئمة يصلون بكم فإن أصابوا فلكم ولهم وإن أخطئوا فلكم وعليهم ) لكن واجب المقتدي هو التنبيه والهداية (( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )) أخذت جواب سؤالك شوف إيه عندك في الكتاب السائل : إذا كان في الركعة ... إذا كان في ركعة واحدة
الشيخ : لو نسيت ركعة لا تعتبر ولا تحتسب فكأنه ترك ركعة. إيش عندك
الشيخ : لا ما يتكلم بالكلام نبأه على صلاته فسينتهي وإذا تكلمت وأنا في أثناء صلاتي يجب عليه سجود السهو سيجد مع أحابه اصبر عليه، وسيسجد للسهو وتكون صلاته وصلاتك خلفه صحيحه
السائل : هو
الشيخ : إصبر الله يسامحك أنا بشوفك تتهرب تريد أن تتابع السؤال بسؤال إصبر لمّا يأتيك الجواب عن السؤال رقم واحد وإذا لم يتنبه لخطأه يسمح لك الشارع الحكيم أن تقول كما قال أصحاب الرسول قصرت الصلاة أم نسيت فيقول ما قصرت الصلاة ولا نسيت فتقول: ل، أنت فعلت كذا وكذا حينئذٍ سيتنبه لخطأه فيما أظن لأنه ما يكابر إنسان في تصحيح الصلاة تابعها حينئذٍ بالرغم من وقوعه منها ... ويسجد سجدتين سهو وتتم الصلاةالآن عندك شيء تقوله
السائل : ... .
الشيخ : عندك جواب ماذا تقول لهذا الذي ترك سجدة
السائل : أقول هذا سبحان الله
الشيخ : بعد ما تقول سبحان الله و ما فهم عليك كما قلت ومضى في صلاته ولماذا تقول له بعد أن سلّم أما تبين له
السائل : ... .
الشيخ : طيب فهو إما أن يصدقك وإما ألا يُصدقك يكون هو مصر على أنه ما ترك سجدة هذا ممكن يقع فإذا صدقك لأن الرسول قال للصحابة: ( أصدق ذو اليدين ) ليس المقصود أنها بمعنى كذا و كذا الكذب يُطلق ويراد به تعمد الكذب ويُطلق ويراد ما يقابل الخطأ، كذلك الصدق فالمقصود إذا كان هذا المصلي لمّا قلت له وأنت ترى السجدة والصلاة باطلة فسيعود ليؤدي ركعة من أجل جبر هذه السجدة ثم بعد ذلك يسجد سجدتي السهو هذا في الاحتمال الأحسن بمعنى صدقك لكن قد لا يقتنع برأيك وبقولك والآخرون في صلاتهم ساهون مثل اللي يصلوا ويخرجوا حينئذٍ إذا أبى أن يأتي بالركعة من أجل السجدة فهو يتحمل إثم هذه الصلاة وصلاتكم صحيحة لقوله عليه السلام ( فالأئمة يصلون بكم فإن أصابوا فلكم ولهم وإن أخطئوا فلكم وعليهم ) لكن واجب المقتدي هو التنبيه والهداية (( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )) أخذت جواب سؤالك شوف إيه عندك في الكتاب السائل : إذا كان في الركعة ... إذا كان في ركعة واحدة
الشيخ : لو نسيت ركعة لا تعتبر ولا تحتسب فكأنه ترك ركعة. إيش عندك