ما هي السنة في عدد ركعات صلاة التراويح.؟ حفظ
السائل : لكن نرى مثلاً المسجد الحرام والمسجد النبوي وهم يصلوا لا يأتون عشرين
الشيخ : إي نعم
السائل : فلو يعني عرفنا جدلًا بأنه مخطئون وهل معنى ذلك أن في ناس يردوا يعني علماء هناك يفهم أنه لازم 11 ركعة لأن أغلب الناس يقتدوا بهم كل المسلمين يقتدوا بهم
الشيخ : طيب نعم
السائل : شيخي بالنسبة
الشيخ : هذا السؤال أخي بلا شك أنه يرد من بعض الناس لكن هل هناك فيما تعتقد في نفس البلد في مكة وفي المدينة لا تعتقد أن هناك مساجد تصلي على السنة في طيب ألا تعتقد أن البلد التي فيها الآن يوجد فيها ما يوجد في ذاك البلد
السائل : نعم
الشيخ : فلو واحد ألقى عليك السؤال نفيه بالنسبة لهذه البلد وقال لك ألا يوجد في هذه البلد يعني أهل علم وينبهون هؤلاء الناس أن هذه السنة ما هو جوابك
السائل : يوجد علماء لكن ما في أحد يرد عليهم
الشيخ : نفس الجواب لكن هؤلاء الذين يصلوا على السنة باعترافك شو اللي خلاهم يصلوا على السنة العلماء إذًا في علماء لكن العلماء قسمين في علماء ينصحوا الناس وجريئين بالحق ولا تأخذهم في الله لومة لائم في ناس عندهم جبن علموا يعرفوا الحق لكن ما يتجرؤوا على بيانه لو خلى بينه وبين ربه ما يصلي مثل ما يصلوا الناس في المسجد الحرام المسجد النبوي وإنما يصلوا على السنة وفي ناس منهم يقول لك: الأفضل السنة لكن هذا يجوز لأن صلاة الليل نفل مطلق ومن هذا الباب يوسعوا هذا الموضوع يقولون لك ما في تهديد مع إنه المذاهب محددين أنا فيما أعلم ما في مذهب يترك الموضوع المذهب الحنفي مثلاً يقول لك السنة في صلاة التراويح عشرين ركعة المذهب المالكين يقول لك ستة وثلاثة أو سبعة ثلاثين أو أكثر الشافعي كذلك مثل مذهب الحنفي هذا الإطلاق يقول به ابن تيمية رحمه الله أيضًا ويتمسك به بعض أهل العلم وأهل الفضل من باب التيسير على الناس لكن والله أنا أعتقد التيسير هو التمسك بالسنة ولا ريب لماذا يعني المسألة كأنها مسألة حسابية أن واحد مهما كان كيس وذكي وبالعكس مهما كان بليد ونسي أهون عليه أن يحصي إحدى عشرة ركعة ولا يحصي ثلاثة وعشرين ركعة بلا شك إحدى عشر من هنا جاء التيسير نأتي لها بعدين بدل ما يصلوا إحدى عشرة ركعة في ساعة وقت ستين دقيقة أو يصلوا عشرين أو ثلاثين أو إلى آخره ما الأيسر أن يصلوا بهذه الساعة إحدى عشرة ركعة يكون فيها شيء من التلاوة الحسنة والتدبر والتفكر والهدوء والإطمئنان والخشوع ولا يسحبها هيك سحب كأنه واحد لاحق بالعصا ما في إشكال أبدًا صدق رسول الله شو للإنسان بعد قوله ( خير الهدى هدى محمد ) لكن سبحان الله بعض الناس طبعوا إنه يسروا ولا تعسروا وأخذوا هذه القاعدة على إطلاقها وهذا من مشاكل هذا الزمان نحن نصلي في مسجد صلاة الصبح يأتي يصلي معنا شو إسم المسجد
السائل : مسجد الحسين
الشيخ : في الطلعة اسمها حدادي نصلي هناك الصبح في يوم من الأيام ونحن نصلي السنة سمعنا صوت أحد الجالسين في الصف الأول يلتفت نحو الإمام اللي كان صلى التحية أو السنة ويحكي معه ويبدأ يرفع صوته وبعدين يقول له حرام يا شيخ اتق الله أنت تشدد على الناس وتعسر والرسول قال ( من أم فليخفف ) إلى آخره عرفنا حينئذٍ الثورة لماذا هذا الإمام فعلاً يعني تلاوته جيدة على أصول التلاوة والتجويد ويطيل القراءة والخشوع والركوع وإلى آخره نحن صلينا وراء الإمام وخرجنا من المسجد قلت لبعض إخواننا ما رأيك نحكي مع هذا الرجل قالوا والله هذا أمر حسن طلع أخونا أبو عبد الله وإذ هو طالع قال له شو بدي إياك بدأنا بنقاش معه طويل وهو يحتج بهذا الحديث وبطبيعة الحال هو خصم يعني مجادل لكن على غير علم وأمر طبيعي جدًا الكلام إنه ينطفى معي لأنه كان مجادل أنا مجادل معه أكثر ولكن أنا راح أتغلب عليه بالنتيجة بالعلم يعني أخيرًا إتفقنا أنه ثاني يوم نعمل جلسة هو المسألة في المسجد لأن الرجل ادعى دعوى على هذا الإمام بقول لك التشهد تبعه أربع دقائق شيء لا يصدق التشهد وحده أربع دقائق إتفقنا إنه ثاني يوم الصبح صلينا الصبح ثاني يوم أنا عملت حالي ما عندي خبر الرجل موجود وما شفته فعلاً وخرجت جاء واحد بين لي فيما بعد أن الرجل يعني أديب وحريص الظاهر على العلم لأنه صار فيما بعد من بين كل جمعة يأتي يوقف أمامي وأنا العشر تهليلات ويسأل سؤال قبل ما يظهر منه الحرص على العلم قال لي لو تعطينا كلمة حول المسألة قلت له المسألة صار منسية والرجل تكلمنا معه رد عليّ الرجل أنا أتابع طريقي فتحت باب السيارة بدي أفوت وإذا به جاي قال لي أين الوعد قلت لنفسي والله منيحة عمرنا ما ابتلينا بواحد حريص على الحرص هذا قلت له والله أنا مع الوعد لكن أنا ما شفتك أنت مستعد قال نعم رجعت المسجد صليت ركعتين مجددًا تحية المجلس يعني بدي أجلس بعدما خرجت لمّا بدأ يتكلم تكلم بما يسر الله عز وجل إنما الخلاصة قلت له اسمه أبو صفوان قلت له يا أبو صفوان قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أم فليخفف ) ما هو على كيفنا الرسول وضع قيود ووضع بيانات حتى ما تصير القضية فوضى حتى ما يأتي رجل يقول يا أخي إذا صلينا الفاتحة تصح الصلاة وأنا أقول لك تصح الصلاة لكن أين السنة هذا أولًا ثانيًا هذا التخفيف الصحابي رووا عن الرسول صلى الله عليه وسلم باللفظ الآتي: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأمرنا بالتخفيف وإن كان لا يؤمنا بالصافات صفًا في صلاة الفجر قلت له ما معنى هذا الحديث معناه أن قراءة الرسول بالصافات صفًا بالناس هو ما هو خارج عن التخفيف هو تخفيف فالتخفيف ما هو على كيفنا وشرحت له كيف أن الصلوات الخمس تختلف في القراءة شيء أطول من شيء إلى آخره وأطول شيء هي صلاة الفجر ولذلك فنحن ما لازم ننقم على إمام ما أقول لك إنه يصلي على السنة لا السنة أطول مما هو يفعل فهو يعني ما هو إلا نحن وظيفتنا بالنسبة للرسول كما قال الشاعر
فتشهوا إن لما تكون مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح نحن نحاول نتشبه بصلاة الرسول لكن أين نحن من صلاة الرسول جبنا له شواهد من إطالته في صلاة الليل وكيف أن حذيفة لما اقتدى وراءه وإفتتح سورة البقرة بتصور أنا هبط قلبه البقرة لكن علل نفسه إنه يصل إلى رأس مائة آية ويركع يقول فمضى بطل يقول ألا بالمائة الثانية حتى خلص البقرة كلها وبدأ بآل عمران ثم ثلث بالمائدة ثم دخل للنساء أربع سور من أطول السورة في القرآن في ركعة واحدة في صحيح مسلم، المهم وجبت له قصة الصحابي صاحبي جليل عبد الله بن مسعود الرسول شهد له بقوله عليه السلام ( من أحب أن يقرأ القرآن غضًا طريًا كما أنزل فليقرأه على قارئة ابن أم عبد ) هذا الرجل الفاضل قال قام الرسول صلى الله عليه وسلم ليلةً فأطال القراءة حتى هممت بأمر سوءٍ قالوا له بماذا هممت قال هممت أن أدعه وأجلس شيء لا يطاق ولا يسار عليه وهذا ذكرني بهذا أبو صفوان يا أخي أنت تحتج أن الذي معه سلس بول اللي معه كذا إلى آخره يا أخي صلي قاعدًا الله قال صلي قائمًا فإن لم تستطع فقاعدًا فإن لم تستطع فعلى جنب كمان هذا الدين يسر مش اليسر على كيفينا كان الرسول يؤم الناس بالصافات صفًا المشكلة الآن دائرة حول تفسير النصوص حسب الأهواء أما إلتزام السنة في فهمها فهذا
السائل : بعض أهل العلم أشاروا إلى أن الأصل التيسير فخالفوا السنة بإسم التيسير
الشيخ : إذا صار نصف الليل فليصلي ما شاء نريد أن نشوف صار نصف الليل حتى ما نؤخر الصلاة عن وقتها نأخذ جواب عملي
السائل : بالساعة أقدر أقول لك بعد شوية لكن شرعًا بدون ساعة كيف نعرف إنه نصف الليل
الشيخ : هذا سؤال ثاني الله يهديك يا أخي المعرفة أنواع الإنسان إذا اعتاد على هذه ينسى عادات ثانية
الشيخ : إي نعم
السائل : فلو يعني عرفنا جدلًا بأنه مخطئون وهل معنى ذلك أن في ناس يردوا يعني علماء هناك يفهم أنه لازم 11 ركعة لأن أغلب الناس يقتدوا بهم كل المسلمين يقتدوا بهم
الشيخ : طيب نعم
السائل : شيخي بالنسبة
الشيخ : هذا السؤال أخي بلا شك أنه يرد من بعض الناس لكن هل هناك فيما تعتقد في نفس البلد في مكة وفي المدينة لا تعتقد أن هناك مساجد تصلي على السنة في طيب ألا تعتقد أن البلد التي فيها الآن يوجد فيها ما يوجد في ذاك البلد
السائل : نعم
الشيخ : فلو واحد ألقى عليك السؤال نفيه بالنسبة لهذه البلد وقال لك ألا يوجد في هذه البلد يعني أهل علم وينبهون هؤلاء الناس أن هذه السنة ما هو جوابك
السائل : يوجد علماء لكن ما في أحد يرد عليهم
الشيخ : نفس الجواب لكن هؤلاء الذين يصلوا على السنة باعترافك شو اللي خلاهم يصلوا على السنة العلماء إذًا في علماء لكن العلماء قسمين في علماء ينصحوا الناس وجريئين بالحق ولا تأخذهم في الله لومة لائم في ناس عندهم جبن علموا يعرفوا الحق لكن ما يتجرؤوا على بيانه لو خلى بينه وبين ربه ما يصلي مثل ما يصلوا الناس في المسجد الحرام المسجد النبوي وإنما يصلوا على السنة وفي ناس منهم يقول لك: الأفضل السنة لكن هذا يجوز لأن صلاة الليل نفل مطلق ومن هذا الباب يوسعوا هذا الموضوع يقولون لك ما في تهديد مع إنه المذاهب محددين أنا فيما أعلم ما في مذهب يترك الموضوع المذهب الحنفي مثلاً يقول لك السنة في صلاة التراويح عشرين ركعة المذهب المالكين يقول لك ستة وثلاثة أو سبعة ثلاثين أو أكثر الشافعي كذلك مثل مذهب الحنفي هذا الإطلاق يقول به ابن تيمية رحمه الله أيضًا ويتمسك به بعض أهل العلم وأهل الفضل من باب التيسير على الناس لكن والله أنا أعتقد التيسير هو التمسك بالسنة ولا ريب لماذا يعني المسألة كأنها مسألة حسابية أن واحد مهما كان كيس وذكي وبالعكس مهما كان بليد ونسي أهون عليه أن يحصي إحدى عشرة ركعة ولا يحصي ثلاثة وعشرين ركعة بلا شك إحدى عشر من هنا جاء التيسير نأتي لها بعدين بدل ما يصلوا إحدى عشرة ركعة في ساعة وقت ستين دقيقة أو يصلوا عشرين أو ثلاثين أو إلى آخره ما الأيسر أن يصلوا بهذه الساعة إحدى عشرة ركعة يكون فيها شيء من التلاوة الحسنة والتدبر والتفكر والهدوء والإطمئنان والخشوع ولا يسحبها هيك سحب كأنه واحد لاحق بالعصا ما في إشكال أبدًا صدق رسول الله شو للإنسان بعد قوله ( خير الهدى هدى محمد ) لكن سبحان الله بعض الناس طبعوا إنه يسروا ولا تعسروا وأخذوا هذه القاعدة على إطلاقها وهذا من مشاكل هذا الزمان نحن نصلي في مسجد صلاة الصبح يأتي يصلي معنا شو إسم المسجد
السائل : مسجد الحسين
الشيخ : في الطلعة اسمها حدادي نصلي هناك الصبح في يوم من الأيام ونحن نصلي السنة سمعنا صوت أحد الجالسين في الصف الأول يلتفت نحو الإمام اللي كان صلى التحية أو السنة ويحكي معه ويبدأ يرفع صوته وبعدين يقول له حرام يا شيخ اتق الله أنت تشدد على الناس وتعسر والرسول قال ( من أم فليخفف ) إلى آخره عرفنا حينئذٍ الثورة لماذا هذا الإمام فعلاً يعني تلاوته جيدة على أصول التلاوة والتجويد ويطيل القراءة والخشوع والركوع وإلى آخره نحن صلينا وراء الإمام وخرجنا من المسجد قلت لبعض إخواننا ما رأيك نحكي مع هذا الرجل قالوا والله هذا أمر حسن طلع أخونا أبو عبد الله وإذ هو طالع قال له شو بدي إياك بدأنا بنقاش معه طويل وهو يحتج بهذا الحديث وبطبيعة الحال هو خصم يعني مجادل لكن على غير علم وأمر طبيعي جدًا الكلام إنه ينطفى معي لأنه كان مجادل أنا مجادل معه أكثر ولكن أنا راح أتغلب عليه بالنتيجة بالعلم يعني أخيرًا إتفقنا أنه ثاني يوم نعمل جلسة هو المسألة في المسجد لأن الرجل ادعى دعوى على هذا الإمام بقول لك التشهد تبعه أربع دقائق شيء لا يصدق التشهد وحده أربع دقائق إتفقنا إنه ثاني يوم الصبح صلينا الصبح ثاني يوم أنا عملت حالي ما عندي خبر الرجل موجود وما شفته فعلاً وخرجت جاء واحد بين لي فيما بعد أن الرجل يعني أديب وحريص الظاهر على العلم لأنه صار فيما بعد من بين كل جمعة يأتي يوقف أمامي وأنا العشر تهليلات ويسأل سؤال قبل ما يظهر منه الحرص على العلم قال لي لو تعطينا كلمة حول المسألة قلت له المسألة صار منسية والرجل تكلمنا معه رد عليّ الرجل أنا أتابع طريقي فتحت باب السيارة بدي أفوت وإذا به جاي قال لي أين الوعد قلت لنفسي والله منيحة عمرنا ما ابتلينا بواحد حريص على الحرص هذا قلت له والله أنا مع الوعد لكن أنا ما شفتك أنت مستعد قال نعم رجعت المسجد صليت ركعتين مجددًا تحية المجلس يعني بدي أجلس بعدما خرجت لمّا بدأ يتكلم تكلم بما يسر الله عز وجل إنما الخلاصة قلت له اسمه أبو صفوان قلت له يا أبو صفوان قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أم فليخفف ) ما هو على كيفنا الرسول وضع قيود ووضع بيانات حتى ما تصير القضية فوضى حتى ما يأتي رجل يقول يا أخي إذا صلينا الفاتحة تصح الصلاة وأنا أقول لك تصح الصلاة لكن أين السنة هذا أولًا ثانيًا هذا التخفيف الصحابي رووا عن الرسول صلى الله عليه وسلم باللفظ الآتي: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأمرنا بالتخفيف وإن كان لا يؤمنا بالصافات صفًا في صلاة الفجر قلت له ما معنى هذا الحديث معناه أن قراءة الرسول بالصافات صفًا بالناس هو ما هو خارج عن التخفيف هو تخفيف فالتخفيف ما هو على كيفنا وشرحت له كيف أن الصلوات الخمس تختلف في القراءة شيء أطول من شيء إلى آخره وأطول شيء هي صلاة الفجر ولذلك فنحن ما لازم ننقم على إمام ما أقول لك إنه يصلي على السنة لا السنة أطول مما هو يفعل فهو يعني ما هو إلا نحن وظيفتنا بالنسبة للرسول كما قال الشاعر
فتشهوا إن لما تكون مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح نحن نحاول نتشبه بصلاة الرسول لكن أين نحن من صلاة الرسول جبنا له شواهد من إطالته في صلاة الليل وكيف أن حذيفة لما اقتدى وراءه وإفتتح سورة البقرة بتصور أنا هبط قلبه البقرة لكن علل نفسه إنه يصل إلى رأس مائة آية ويركع يقول فمضى بطل يقول ألا بالمائة الثانية حتى خلص البقرة كلها وبدأ بآل عمران ثم ثلث بالمائدة ثم دخل للنساء أربع سور من أطول السورة في القرآن في ركعة واحدة في صحيح مسلم، المهم وجبت له قصة الصحابي صاحبي جليل عبد الله بن مسعود الرسول شهد له بقوله عليه السلام ( من أحب أن يقرأ القرآن غضًا طريًا كما أنزل فليقرأه على قارئة ابن أم عبد ) هذا الرجل الفاضل قال قام الرسول صلى الله عليه وسلم ليلةً فأطال القراءة حتى هممت بأمر سوءٍ قالوا له بماذا هممت قال هممت أن أدعه وأجلس شيء لا يطاق ولا يسار عليه وهذا ذكرني بهذا أبو صفوان يا أخي أنت تحتج أن الذي معه سلس بول اللي معه كذا إلى آخره يا أخي صلي قاعدًا الله قال صلي قائمًا فإن لم تستطع فقاعدًا فإن لم تستطع فعلى جنب كمان هذا الدين يسر مش اليسر على كيفينا كان الرسول يؤم الناس بالصافات صفًا المشكلة الآن دائرة حول تفسير النصوص حسب الأهواء أما إلتزام السنة في فهمها فهذا
السائل : بعض أهل العلم أشاروا إلى أن الأصل التيسير فخالفوا السنة بإسم التيسير
الشيخ : إذا صار نصف الليل فليصلي ما شاء نريد أن نشوف صار نصف الليل حتى ما نؤخر الصلاة عن وقتها نأخذ جواب عملي
السائل : بالساعة أقدر أقول لك بعد شوية لكن شرعًا بدون ساعة كيف نعرف إنه نصف الليل
الشيخ : هذا سؤال ثاني الله يهديك يا أخي المعرفة أنواع الإنسان إذا اعتاد على هذه ينسى عادات ثانية