كيفية معرفة أوقات الصلاة الخمسة.؟ حفظ
الشيخ : سؤالك هذا يشبه كيف كانوا يعرفون الأوقات الخمسة
السائل : لها تحديد في الشرع
الشيخ : طيب هذا التحديد في الشرع قائم على ماذا على الساعة ولا على ماذا
السائل : على ... .
الشيخ : هذا هو الجواب أنا أريد من أجيبك من الطريق الأيسر إلى الطريق الأصعب هذا اللي أنت استسهلته وقلت هذا حدده الشرع ما رأيك الآن إذا أخذنا ألف مسلم مصلي كم واحد منهم يعرف أوقات الصلوات لولا الأذان لولا المفكر على عجرها ومجرها كم واحد من الألف واحد نصف واحد طيب لماذا لا يعرفوا لأنهم انصرفوا عن الظواهر الطبيعة شو صرفهم عن ذلك هذه الآلات الحديثة والآلات الحديثة صارت فتنة، لأنه صارت وزارة الأوقاف المسئولة عن تصحيح عبادات المسلمين تورطت بهذه الآلات الحديثة وأعرضت عن الإمارات والعلامات الشرعية ولذلك ما تسمع الخلاف إنه في ناس يفطروا في رمضان قبل الوقت هؤلاء لازم عليهم أن يقضوا إلى آخره لأن هؤلاء يفطروا قبل أذانهم ولم يفهموا حتى الآن أن أذانهم غير شرعي والأخطر أذان الصبح يصلوا قبل وقت الفجر الساطع إلى آخره، ما السبب انصرفوا بهذه الآلات عن تلك الظواهر هو نفس الجواب تمامًا طبعًا مع فارق الصلوات الخمس يكثر الابتلاء بها أما معرفة نصف الليل لا يكثر كما يكثر في الخمس صلوات لأن الدنيا ليل لكن مش ضروري كل فرد يعرف نصف الليل مش ضروري كل فرد من أفراد المسلمين يعرف نصف الليل متى أنا أذكر بهذه المناسبة حديث امرأة صاحبيه جليلة من كانت في مزدلفة وقالت لخادمتها أو جرايتها انظري هل سقط القمر هنا الشاهد ماذا تقصد إذا سقط القمر يكون دخل نصف الليل التالي فهي تريد أن تنطلق من المزدلفة لأن الرسول أذن للنساء والضعفاء أن ينطلقوا بعد نصف الليل فهي تعرف نصف الليل من سقوط القمر هذه النظرة هذه ما نلاحظ طلوع للقمر ولا غروب للقمر بل ولا غروب لطلوع الشمس ولا أي شيئ أنا أظن أكثركم لا يعلم إنه إذا قام مزعوج ما استطاع أن يقوم أن يصلي صلاة الفجر في الوقت الشرعي في المسجد يقوم يتطلع الساعة راح تطلع الشمس بقي خمس دقائق يلا خاصة إذا كان جنب ماء دافئة سخونة باردة يريد أن يلحق حاله، بينما بين التوقيت اللي عم يعايره بالساعة وطلوع الشمس هي ربع ساعة ثلث ساعة يعني بالوقت الضيق اللي عم يتحرج منه في معه لسه ربع ساعة لكن هو زمن خطأ لأنه ما نظرنا لا شمس طلوعًا ولا غروبًا ولا أي شيء إطلاقًا فأنت تستغرب هذا وتسأل هذا السؤال بعذرك لأنك من الجمهور اللي انصرف عن مراعاة الوسائل الكونية الطبيعية التي جعلها الله عزوجل دليلاً لمعرفة المواقيت شو رأيك عن (( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ )) بهذه الطرق الشرعية الكونية الطبيعية كانوا يعرفون سابقًا تعرف حديث عمرو بن أم مكتوم كان يؤذن لصلاة الفجر وهو رجل ضرير ما الذي يعرفه قال كان يقف في ظهر المسجد فتمر به الناس يقولوا له أصبحت أصبحت المارة في الطريق يقولون له أصبحت أصبحت اليوم المفتي يمر في الطريق ما يعرف أصبحت ما يعرف شيء السائل : المؤذنين في زمن السلف كانوا فقهاء الشيخ : أما المؤذنين في آخر الزمان فهم موظفون يهمهم أن يؤدوا والوظيفة وخلاف خلينا نصلي يا أبو عبد الله
السائل : لها تحديد في الشرع
الشيخ : طيب هذا التحديد في الشرع قائم على ماذا على الساعة ولا على ماذا
السائل : على ... .
الشيخ : هذا هو الجواب أنا أريد من أجيبك من الطريق الأيسر إلى الطريق الأصعب هذا اللي أنت استسهلته وقلت هذا حدده الشرع ما رأيك الآن إذا أخذنا ألف مسلم مصلي كم واحد منهم يعرف أوقات الصلوات لولا الأذان لولا المفكر على عجرها ومجرها كم واحد من الألف واحد نصف واحد طيب لماذا لا يعرفوا لأنهم انصرفوا عن الظواهر الطبيعة شو صرفهم عن ذلك هذه الآلات الحديثة والآلات الحديثة صارت فتنة، لأنه صارت وزارة الأوقاف المسئولة عن تصحيح عبادات المسلمين تورطت بهذه الآلات الحديثة وأعرضت عن الإمارات والعلامات الشرعية ولذلك ما تسمع الخلاف إنه في ناس يفطروا في رمضان قبل الوقت هؤلاء لازم عليهم أن يقضوا إلى آخره لأن هؤلاء يفطروا قبل أذانهم ولم يفهموا حتى الآن أن أذانهم غير شرعي والأخطر أذان الصبح يصلوا قبل وقت الفجر الساطع إلى آخره، ما السبب انصرفوا بهذه الآلات عن تلك الظواهر هو نفس الجواب تمامًا طبعًا مع فارق الصلوات الخمس يكثر الابتلاء بها أما معرفة نصف الليل لا يكثر كما يكثر في الخمس صلوات لأن الدنيا ليل لكن مش ضروري كل فرد يعرف نصف الليل مش ضروري كل فرد من أفراد المسلمين يعرف نصف الليل متى أنا أذكر بهذه المناسبة حديث امرأة صاحبيه جليلة من كانت في مزدلفة وقالت لخادمتها أو جرايتها انظري هل سقط القمر هنا الشاهد ماذا تقصد إذا سقط القمر يكون دخل نصف الليل التالي فهي تريد أن تنطلق من المزدلفة لأن الرسول أذن للنساء والضعفاء أن ينطلقوا بعد نصف الليل فهي تعرف نصف الليل من سقوط القمر هذه النظرة هذه ما نلاحظ طلوع للقمر ولا غروب للقمر بل ولا غروب لطلوع الشمس ولا أي شيئ أنا أظن أكثركم لا يعلم إنه إذا قام مزعوج ما استطاع أن يقوم أن يصلي صلاة الفجر في الوقت الشرعي في المسجد يقوم يتطلع الساعة راح تطلع الشمس بقي خمس دقائق يلا خاصة إذا كان جنب ماء دافئة سخونة باردة يريد أن يلحق حاله، بينما بين التوقيت اللي عم يعايره بالساعة وطلوع الشمس هي ربع ساعة ثلث ساعة يعني بالوقت الضيق اللي عم يتحرج منه في معه لسه ربع ساعة لكن هو زمن خطأ لأنه ما نظرنا لا شمس طلوعًا ولا غروبًا ولا أي شيء إطلاقًا فأنت تستغرب هذا وتسأل هذا السؤال بعذرك لأنك من الجمهور اللي انصرف عن مراعاة الوسائل الكونية الطبيعية التي جعلها الله عزوجل دليلاً لمعرفة المواقيت شو رأيك عن (( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ )) بهذه الطرق الشرعية الكونية الطبيعية كانوا يعرفون سابقًا تعرف حديث عمرو بن أم مكتوم كان يؤذن لصلاة الفجر وهو رجل ضرير ما الذي يعرفه قال كان يقف في ظهر المسجد فتمر به الناس يقولوا له أصبحت أصبحت المارة في الطريق يقولون له أصبحت أصبحت اليوم المفتي يمر في الطريق ما يعرف أصبحت ما يعرف شيء السائل : المؤذنين في زمن السلف كانوا فقهاء الشيخ : أما المؤذنين في آخر الزمان فهم موظفون يهمهم أن يؤدوا والوظيفة وخلاف خلينا نصلي يا أبو عبد الله