قول شيخ الإسلام ابن تيمية بجواز السنة القبلية يوم الجمعة ودليله العام. حفظ
الشيخ : ابن تيمية له قول في هذه وهو يحتج بقوله عليه السلام شوفوا رجعنا إلى نفس المشكلة السابقة ومن شيخ الإسلام يستدل بعموم قوله عليه السلام ( بين كل أذانين صلاة ) يا شيخ لو كان حيًا نحن تعلمنا منك ( بين كل أذانين صلاة )طبق هذا العموم اللي أنت تستدل به ما كان في أذانين يوم إذٍ ولا كان في فرجة بين أذان العثماني والأذان النبوي لحتى نأتي نطبق هذا العموم من هذا الحديث فسبحان الله يعني لكل جوادٍ كبوة بل كبوات وهذه الحقيقة من كبوات شيخ الإسلام ابن تيمية وبها يفتي بعض العلماء أهل السنة بهذا الحديث إنه لا تضيقوا على الناس أن ابن تيمية قال كذا وكذا
السائل : مَن من العلماء القائلين بالأخذ بالعموم
الشيخ : كل العلماء يقولوا الأخذ بالعموم هذا ما فيه إشكال لكن نحن نأخذ نقطة معينة فقط السائل : ما جرى عليه عمل السلف مما قال فإنه يجوز الأخذ بها
الشيخ : ما في عندنا قول صريح إنه يجوز العمل بالنص العام ولو لم يفعله السلف إلا الذين يقولون باستحسان البدعة أما كنص ما تسأل أنت ما فيه
السائل : قول شيخ الإسلام ابن تيمية بجواز السنة القبلية يوم الجمعة ودليله العام
الشيخ : حسن ما قال هذا الكلام شو قال
السائل : قال طبعًا الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجلس على المنبر
الشيخ : معليش هذا متفقين معه
السائل : بالنسبة الذي يقوم حتى يصلي السنة إذا كانت نيته السنة نواها نافلة فهي نافية يعني ما هي سنة راتبة هو على نيته
الشيخ : ماشى نافلة بين الأذانين
السائل : إذا قام جهرًا وصلاها على اعتبار أنها نافلة وليست من سنة الجمعة
الشيخ : طيب بس قام يصلي ولا كان عم بيصلي هنا نحن نختلف ولا أنت تعرف أنا كل يوم جمعة ندخل ونصلي ما شاء الله أما ندخل المسجد ونصلي مثلاً ركعتين تحية المسجد ونجلس أذن الأذان الأول قمنا صلينا هذا يقول به ابن تيمية عملاً بهذا الحديث فأنت ما رأيت هذا
السائل : رأيت غير هيك
الشيخ : كيف رأيت
السائل : رأيت طبعًا السنة يعني الصحابة صلوا ما شاء
الشيخ : ما إختلفنا ما تأتي بالنقاط المتفقين معه فيها
السائل : أما يقال هو بالنسبة للشافعية جاء الدليل بالنسبة للكلام هذا أما هو ما رجح الكلام هذا
الشيخ : لا هو يقول بجواز التنفل بين الأذانين عملاً بعموم هذا الحديث هذا ما فيه إشكال فيه وإذا كان عندك ريب أنا أطلع لك النص السائل : جريدة كانوا في رمضان بالذات يطلعوا بالجريدة صفحة دينية وجدت حديث إنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قبل الجمعة ركعتين وبعد الجمعة ركعتين يعني ما كان كاتب من رواه ولا من أين جابه كان المفتي كاتب هذه الموضوع بالذات عن الجمعة
الشيخ : شو سلسة الأحاديث الضعيفة أظن أول مجلد الثالث تجد الكلام عن هذا الحديث
السائل : موجود وإحتج به الشافعية بهذا الحديث