ما حكم قول الشخص علي الطلاق ما أفعل كذا وهو قد عقد فقط ولم يدخل.؟ حفظ
السائل : نحن أربع شباب
الشيخ : أربع شباب إخوة ولا غرباء
السائل : إخوة
الشيخ : إخوة
السائل : فإن أخونا الصغير كنا نحرج فيه على بيته كاتب كتابه جديد إنه مش مظبوط ما شفناه إلا عصب بيقول علي الطلاق أني ما بدخل هذا البيت فما عرفين اش بنسوي فقالوا الشيخ ناصر راح يعطيكم البينة عن ذلك
الشيخ : يعني أفهم أنتم ساكنين في بيت يعني في غرفة وإنما ساكنين في دار
السائل : إحنا ساكنين في بيت يعني شقق موزعه قاعدين نظبطلوا فيه
الشيخ : طول بالك يا أخي أنا أسألك ساكنين في غرفة واحدة ولّا في دار
السائل : دار
الشيخ : أنت تقول في غرفة
السائل : إحنا شباب قاعدين في غرفة الضيوف
الشيخ : آه يعني كنتم مجتمعين
السائل : نعم كنا مجتمعين
الشيخ : قبل الاجتماع أنتم متزوجون جميعًا السائل : نعم كلنا متزوجين
الشيخ : الأربعة
السائل : الأربعة
الشيخ : وتسكنون في دار واحدة فكنتم مجتمعين في مكان أو في غرفة فأحرجتوه السائل : أحرجناه كان يضبط في الدار على شان يتزوج فيه يركب لها حمامات مثل ما نحكي أن الدر صغيرة وما يجي فيه شيء
الشيخ : المهم تضايق منكم وفعل ماذا
السائل : فتضايق جدًا فقال علي الطلاق ما بأسكن فيها
الشيخ : هو متزوج ولّا بعد
السائل : لسه هو كاتب الكتاب يعني كاتب الكتاب ومش متزوج يعني
الشيخ : يعني عقد لكن ما دخل
السائل : أي نعم
الشيخ : طيب شو اللفظة بالذات التي تكلم فيها
السائل : الذي قالها بالحرف الواحد علي الطلاق بالثلاثة ما بأسكن فيها ولا بخشها
الشيخ : وبعدين خشها
السائل : لسه ما خشها
الشيخ : بده يخشها بيدخلها
السائل : نعم
الشيخ : لأنه بيت أخوته
السائل : بيت العيلة لازم يدخل فيها
الشيخ : فهمت الآن الجواب إن شاء الله سهل الزوجة زوجته ولا تُطلّق بمجرد هذا الكلام وإنما عليه كفارة يمين وكفارة اليمين إطعام عشرة مساكين ليس إعطاؤهم دراهم أو دنانير وإنما إطعامهم يعني يشوف إيه اللي بتكلوه في البيت وبتجيبوه للمساكين إما دفعة واحدة لعشرة أو خمسة أو اثنين اثنين أو واحد واحد حسب ما تيسر لكم المهم أنكم تطعموهم العشرة هؤلاء ووقعة واحدة
السائل : وقعة واحدة من العشرة
الشيخ : نعم هذا كفارة يمينه وليس هناك طلاق
السائل : هو حلف بالثلاثة
الشيخ : أنا عارف ولو بالثلاثين
السائل : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : وفيك بارك
الشيخ : أربع شباب إخوة ولا غرباء
السائل : إخوة
الشيخ : إخوة
السائل : فإن أخونا الصغير كنا نحرج فيه على بيته كاتب كتابه جديد إنه مش مظبوط ما شفناه إلا عصب بيقول علي الطلاق أني ما بدخل هذا البيت فما عرفين اش بنسوي فقالوا الشيخ ناصر راح يعطيكم البينة عن ذلك
الشيخ : يعني أفهم أنتم ساكنين في بيت يعني في غرفة وإنما ساكنين في دار
السائل : إحنا ساكنين في بيت يعني شقق موزعه قاعدين نظبطلوا فيه
الشيخ : طول بالك يا أخي أنا أسألك ساكنين في غرفة واحدة ولّا في دار
السائل : دار
الشيخ : أنت تقول في غرفة
السائل : إحنا شباب قاعدين في غرفة الضيوف
الشيخ : آه يعني كنتم مجتمعين
السائل : نعم كنا مجتمعين
الشيخ : قبل الاجتماع أنتم متزوجون جميعًا السائل : نعم كلنا متزوجين
الشيخ : الأربعة
السائل : الأربعة
الشيخ : وتسكنون في دار واحدة فكنتم مجتمعين في مكان أو في غرفة فأحرجتوه السائل : أحرجناه كان يضبط في الدار على شان يتزوج فيه يركب لها حمامات مثل ما نحكي أن الدر صغيرة وما يجي فيه شيء
الشيخ : المهم تضايق منكم وفعل ماذا
السائل : فتضايق جدًا فقال علي الطلاق ما بأسكن فيها
الشيخ : هو متزوج ولّا بعد
السائل : لسه هو كاتب الكتاب يعني كاتب الكتاب ومش متزوج يعني
الشيخ : يعني عقد لكن ما دخل
السائل : أي نعم
الشيخ : طيب شو اللفظة بالذات التي تكلم فيها
السائل : الذي قالها بالحرف الواحد علي الطلاق بالثلاثة ما بأسكن فيها ولا بخشها
الشيخ : وبعدين خشها
السائل : لسه ما خشها
الشيخ : بده يخشها بيدخلها
السائل : نعم
الشيخ : لأنه بيت أخوته
السائل : بيت العيلة لازم يدخل فيها
الشيخ : فهمت الآن الجواب إن شاء الله سهل الزوجة زوجته ولا تُطلّق بمجرد هذا الكلام وإنما عليه كفارة يمين وكفارة اليمين إطعام عشرة مساكين ليس إعطاؤهم دراهم أو دنانير وإنما إطعامهم يعني يشوف إيه اللي بتكلوه في البيت وبتجيبوه للمساكين إما دفعة واحدة لعشرة أو خمسة أو اثنين اثنين أو واحد واحد حسب ما تيسر لكم المهم أنكم تطعموهم العشرة هؤلاء ووقعة واحدة
السائل : وقعة واحدة من العشرة
الشيخ : نعم هذا كفارة يمينه وليس هناك طلاق
السائل : هو حلف بالثلاثة
الشيخ : أنا عارف ولو بالثلاثين
السائل : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : وفيك بارك