كنت في الصلاة وفي الركوع قلت سبحان الله العظيم خمس مرات وفي السجود سبحان ربي الأعلى خمس مرات هل هذا فيه شيء ؟ حفظ
السائل : فيه سؤال قال في الصلاة بالركوع والسجود أنا كنب أصلي لحالي وقلت سبحان الله خمس مرات وسبحان ربي الأعلى خمس مرات هل هناك شيء
الشيخ : لا ما فيه شيء، كل ما أكثرت بيكون آجر
السائل : متعود أقول سبحان الله ثلاث مرات سبحان ربي الأعلى خمس مرات
سائل آخر : في مصر يا شيخ سؤلت عنها، رجل أعطى رجل مال
الشيخ : عفوا فيه عندي خاطرة خطرت في بالي الساعة، فيه أثر عن بعض الصحابة يمكن ابن عمر نسيت شو كانت المناسبة إنه رجل نصراني عمل قضية خير مع هذا الصحابي فماذا قال له هذا شاهد لما نقوله قال أكثر الله لك مالك وولدك
السائل : من الذي قال
الشيخ : الصحابي قال للنصراني دعا له لكن ما دعا له مثلا كما هو معلوم في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إذا عطس أحدكم فليحمد الله وليقل له من سمعه يرحمك الله وليقل هو له يهديكم الله ويصلح بالك ) فكانت اليهود عرفوا هذه السنة المحمدية ومن خبثهم كفروا بالرسول لكن يحبوا شرعه ولذلك كانوا إذا حضروا مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم يتعاطسون يعني يتظاهرون بأن أحدهم عطس عشان إيش لكي الرسول يقول له يرحمك الله الرسول طبعا ما تخفى عليه دسائسهم فكان يقول لهم هداك الله فالشاهد لا يجوز للكافر أن يُدعَىَ له بالرحمة ولا يدعى له بمثل هذه الأدعية الرتيبة لكن ابن عمر ماذا قال له أكثر الله لك مالك وولدك ليه لأن إكثار المال للكفار الذين يعيشون تحت راية الإسلام وأموالهم هو لمصلحة المسلمين لأن الله يقول (( قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) فإذا هذه الجزية لمصلحة الدولة المسلمة فأكثر الله مالك عشان الدولة تأخذ ما لها والولد كذلك لأن الولد يدفع له أيضا كسب ومال وهكذا
السائل : إذا يجوز أن ندعو للنصراني أكثر الله مالك وولدك الآن
الشيخ : تقصد لأن ما فيه حكم للإسلام نعم
الشيخ : لا ما فيه شيء، كل ما أكثرت بيكون آجر
السائل : متعود أقول سبحان الله ثلاث مرات سبحان ربي الأعلى خمس مرات
سائل آخر : في مصر يا شيخ سؤلت عنها، رجل أعطى رجل مال
الشيخ : عفوا فيه عندي خاطرة خطرت في بالي الساعة، فيه أثر عن بعض الصحابة يمكن ابن عمر نسيت شو كانت المناسبة إنه رجل نصراني عمل قضية خير مع هذا الصحابي فماذا قال له هذا شاهد لما نقوله قال أكثر الله لك مالك وولدك
السائل : من الذي قال
الشيخ : الصحابي قال للنصراني دعا له لكن ما دعا له مثلا كما هو معلوم في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إذا عطس أحدكم فليحمد الله وليقل له من سمعه يرحمك الله وليقل هو له يهديكم الله ويصلح بالك ) فكانت اليهود عرفوا هذه السنة المحمدية ومن خبثهم كفروا بالرسول لكن يحبوا شرعه ولذلك كانوا إذا حضروا مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم يتعاطسون يعني يتظاهرون بأن أحدهم عطس عشان إيش لكي الرسول يقول له يرحمك الله الرسول طبعا ما تخفى عليه دسائسهم فكان يقول لهم هداك الله فالشاهد لا يجوز للكافر أن يُدعَىَ له بالرحمة ولا يدعى له بمثل هذه الأدعية الرتيبة لكن ابن عمر ماذا قال له أكثر الله لك مالك وولدك ليه لأن إكثار المال للكفار الذين يعيشون تحت راية الإسلام وأموالهم هو لمصلحة المسلمين لأن الله يقول (( قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) فإذا هذه الجزية لمصلحة الدولة المسلمة فأكثر الله مالك عشان الدولة تأخذ ما لها والولد كذلك لأن الولد يدفع له أيضا كسب ومال وهكذا
السائل : إذا يجوز أن ندعو للنصراني أكثر الله مالك وولدك الآن
الشيخ : تقصد لأن ما فيه حكم للإسلام نعم