بيان السبب في المنع من المتاجرة بالأوراق النقدية؟ حفظ
السائل : االذي أنا فهمته من حديثك أن العملة الورقية ليست ذات قيمة ... لها قيمة اعتبارية وفضليتك قلت أن هذه القيمة تحددها الدولة ... لكن ماهو هذا الذي يحصل الذي يحصل أن هذه العملة الورقية إما أن تكون مدعومة بأرصدة ذهبية أو بسلة عملات يسموها أو ما يحدد حقيقة القيمة الحقيقية العملة ليست الدولة ذات علاقة يعني مثلا كثير من الحلات أن قيمة عملة بلد معين تحدد قيمتها من بلدان أخرى نتيجة ميزان المتبوعات والتبادل التجاري بين دولة وأخرى فما يحددها قيمة الناتج القومي أو مجموع السلع والموارد التي تنتج في تلك الدولة دولة يطلع عندها بترول فيصير عندها خيارات فبعض العملات ما كانت موجودة ارتفعت بدون رأي منها فما يحدد القيمة الحقيقية لهذه العملة الورقية التي هي رمز لأرصدة موجودة أو ذهب زائد المعاملات التجارية بين ... أو برغبة الدولة المعنية وقد يكون العكس تماما وفيه دول أخرى تتآمر حتى تخلي دولة معينة ترتفع قيمة عملتها أو ترتفع قيمة أوراقها حتى تقلل من صادراتها إلى دول أخرى مثل ما يحصل لليابان وأمريكا ، اليابان بيهمهم دائما الدولار يكون عالي حتى الناس لا تستورد من أمريكا تجده غالي تستورد من اليابان أمريكا تعلن أنها تخفض حتى يعمل العكس فليس دائما الدولة هي التي تتحدد أو تتحكم في تقدير قيمة الأوراق .
الشيخ : معليش أنا أمشي معك في هذا لكن أسمع في قولك في أول كلامك وإن كنت في الأخير ... الموضوع ليس هذا فقط ومع ذلك هذا هو ممكن وهذا يشاهد أيضا وما أدري أنت كيف طلع منك التعميم في أول كلامك وشاهد أن الدولة خاصة أمريكا لتضرب بعض الدول الأخرى ترفع وتنزل حسب مصلحتها الشخصية
سائل آخر : بيروح للفوائد
الشيخ : هذا هو لكن كونه هو السبب الوحيد أن ما أقول سبب وحيد لكن على كل حال المسألة داخلة في موضوع مقامرة ما ينضبط الأمر ربنا لماذا حرم الميسر والقمار لأنه هو ما هو قائم على أسباب كونية طبيعية إذا الإنسان التزمها مثل التجارة المباحة ففي الغالب ينجح وإن كان أحيانا يخسر ما فيه مانع فهذه تشبه المقامرة تماما ولذلك الإنسان أنا أقول لا يمكن إنسان أن يعش في بلد وله علاقة ببلد آخر إلا أنه يضطر يحول عملة لكن القصد أنه ما يتخذ ذلك تجارة لأن هنا يقال في حكم الضرورات يعني وإلا خسر ماله وخسر تجارته كلها إذا كان ما بدو يعمل هذه المبادلة الضرورية خاصة الصورة التي جابها أبو محمد آنفا
السائل : أنا هذا الذي بدي أحكي فيه أنا ما فهمت أبدا أي فرق بين الصورة التي جابها زهير والصورة التي جابها طاهر زهير قال أنا أريد أن أستورد بضاعة من بلد ما في الخارج أنا أعلم الآن أن قيمة الإسترليني التي بدي أستورد فيه منخفضة وأنا أخاف بعد شهرين لما تأتي البضاعة وبدي أسدد راح ترتفع قيمة الإسترليني فأنا أشتري حاجتي من الإسترليني لإستيراد تلك البضاعة الآن وأحوله وأضمن بذلك أن أشتريها بالسعر الحالي مثل ما قال طاهر أنا أتفق مع زهير أبيع له البضاعة بعشرة آلاف دينار الآن السعر يقابل عشرة آلاف أنا بخسر الإسترليني الآن بأحجزه و بجيب البضاعة
الشيخ : الصورة ما فيه فرق لكن الفرق في القصد
السائل : القصد أنه ... .
الشيخ : يبرّئ ذمّته بدون زيادة ونقص هنا صح و إلا لا بينما هنا فيه فرق كبير
السائل : أنه يريد أن يستورد بأقل ما يمكن
الشيخ : هذا هو
سائل آخر : ... .
الشيخ : الصورة تختلف أن أتكلم عن القصد أنا وافقت معه أنا هذه الصورة هي عين الصورة هذه لكن القصد شتان بين هذا وهذا فأنت هلأ راح تقول الصورة واحدة فأنا ما خلفت
السائل : هلا أعطيك صورة ثالثة
الشيخ : جيب خامسة وثلاثة و ثلاثين
السائل : في بعض الإتفاقيات ... .
الشيخ : يا أستاذ معليش فيك الوهم في ظني الصور الشكليات تتعدد بحيث لا يمكن حصرها لكن إنما الأعمال بالخواتيم الآن أنا آخر شيء تكلمت مع أبو يحي أقول له ما فيه إنسان يعيش في بلد إلا يضطر تجيه عملة مثلا من بلد يجي يصرفها مثلا في البلد الذي عايش فيه وحكينى هذه الصورة إذا ماذا كان جوابنا بالنسبة لهذه الصورة ؟
السائل : ... .
الشيخ : هذا هو لكن هي الصورة من حيث الصورة هي هي إذا نحن بدنا نشوف ليس الصورة فقط وإنما الباعث على ارتكاب هذه الصورة وتلك فمن حيث الشكليات كلها صور لكن تختلف المقاصد فبين واحد مثلا جاءته عملة عراقية شو بدو يساوي فيها بدو يضطر أنه يصرفها هنا لأنه هو عايش في بلد عملتها الدينار والعكس بالعكس
الشيخ : معليش أنا أمشي معك في هذا لكن أسمع في قولك في أول كلامك وإن كنت في الأخير ... الموضوع ليس هذا فقط ومع ذلك هذا هو ممكن وهذا يشاهد أيضا وما أدري أنت كيف طلع منك التعميم في أول كلامك وشاهد أن الدولة خاصة أمريكا لتضرب بعض الدول الأخرى ترفع وتنزل حسب مصلحتها الشخصية
سائل آخر : بيروح للفوائد
الشيخ : هذا هو لكن كونه هو السبب الوحيد أن ما أقول سبب وحيد لكن على كل حال المسألة داخلة في موضوع مقامرة ما ينضبط الأمر ربنا لماذا حرم الميسر والقمار لأنه هو ما هو قائم على أسباب كونية طبيعية إذا الإنسان التزمها مثل التجارة المباحة ففي الغالب ينجح وإن كان أحيانا يخسر ما فيه مانع فهذه تشبه المقامرة تماما ولذلك الإنسان أنا أقول لا يمكن إنسان أن يعش في بلد وله علاقة ببلد آخر إلا أنه يضطر يحول عملة لكن القصد أنه ما يتخذ ذلك تجارة لأن هنا يقال في حكم الضرورات يعني وإلا خسر ماله وخسر تجارته كلها إذا كان ما بدو يعمل هذه المبادلة الضرورية خاصة الصورة التي جابها أبو محمد آنفا
السائل : أنا هذا الذي بدي أحكي فيه أنا ما فهمت أبدا أي فرق بين الصورة التي جابها زهير والصورة التي جابها طاهر زهير قال أنا أريد أن أستورد بضاعة من بلد ما في الخارج أنا أعلم الآن أن قيمة الإسترليني التي بدي أستورد فيه منخفضة وأنا أخاف بعد شهرين لما تأتي البضاعة وبدي أسدد راح ترتفع قيمة الإسترليني فأنا أشتري حاجتي من الإسترليني لإستيراد تلك البضاعة الآن وأحوله وأضمن بذلك أن أشتريها بالسعر الحالي مثل ما قال طاهر أنا أتفق مع زهير أبيع له البضاعة بعشرة آلاف دينار الآن السعر يقابل عشرة آلاف أنا بخسر الإسترليني الآن بأحجزه و بجيب البضاعة
الشيخ : الصورة ما فيه فرق لكن الفرق في القصد
السائل : القصد أنه ... .
الشيخ : يبرّئ ذمّته بدون زيادة ونقص هنا صح و إلا لا بينما هنا فيه فرق كبير
السائل : أنه يريد أن يستورد بأقل ما يمكن
الشيخ : هذا هو
سائل آخر : ... .
الشيخ : الصورة تختلف أن أتكلم عن القصد أنا وافقت معه أنا هذه الصورة هي عين الصورة هذه لكن القصد شتان بين هذا وهذا فأنت هلأ راح تقول الصورة واحدة فأنا ما خلفت
السائل : هلا أعطيك صورة ثالثة
الشيخ : جيب خامسة وثلاثة و ثلاثين
السائل : في بعض الإتفاقيات ... .
الشيخ : يا أستاذ معليش فيك الوهم في ظني الصور الشكليات تتعدد بحيث لا يمكن حصرها لكن إنما الأعمال بالخواتيم الآن أنا آخر شيء تكلمت مع أبو يحي أقول له ما فيه إنسان يعيش في بلد إلا يضطر تجيه عملة مثلا من بلد يجي يصرفها مثلا في البلد الذي عايش فيه وحكينى هذه الصورة إذا ماذا كان جوابنا بالنسبة لهذه الصورة ؟
السائل : ... .
الشيخ : هذا هو لكن هي الصورة من حيث الصورة هي هي إذا نحن بدنا نشوف ليس الصورة فقط وإنما الباعث على ارتكاب هذه الصورة وتلك فمن حيث الشكليات كلها صور لكن تختلف المقاصد فبين واحد مثلا جاءته عملة عراقية شو بدو يساوي فيها بدو يضطر أنه يصرفها هنا لأنه هو عايش في بلد عملتها الدينار والعكس بالعكس