ما حكم من نسي أن يجهر في الصلاة الجهرية هل عليه سجود السهو؟ حفظ
السائل : بالنسبة لصلاة الجهرية هو ما جهر إنما قرأ قراءة بيسمعها بنفسه فهل هذه تعتبر قراءة جهرية تكفي و إلا عليه هو كان يظن أنه جهر و في الأخير تذكر أن هذه صلاة جهرية مفروض أنه كان يجهر فيها أكثر من هذا فهل عليه سجدتي سهو ؟
الشيخ : أنت الحقيقة الآن و لا مؤاخذة خلطت مسألتين في مسألة فخلي السؤال محدود هل تقول أنه سهى عن الجهر و إلا ما سهى عن الجهر بعدين تسأل شو هو الجهر شو هو السر فأن افترضت السؤال أنه سهى عن الجهر فأسر طبق عليه الحديث عليه النص العام لأنه ما فيه عندنا من وقائع الرسول عليه السلام أو من أقواله ما يحملنا على أن نقول هذا لا يسجد له نرجع إذن للمسألة الثانية هو السر يشترط فيه أن يسمع نفسه
السائل : يسمع نفسه ؟
الشيخ : يسمع نفسه طبعا لأنه طبعا لأنه إذا ما حرك شفتيه و ما حرك لسانه ما تكون قراءة من قرأ القرآن فله بكل حرف عشر حسنات أي حرف من الأحرف لا يمكن أن ينطق به إلا مع تحريك الشفتين و اللسان حتى يأخذ اللسان مكانه المناسب لكل حرف فالتاء له محله و الطاء له محله و الغين كذلك إلى آخره فلابد من تحريك اللسان و تسميع الشخص لنفسه حتى يقال إنه قرأ و بالتالي صحت صلاته حينما يقرأ فاتحة الكتاب لأنه كما قال عليه السلام ( لا صلاة لمن لم يقرأ ... ) فمن لم يحرك لسانه و شفتيه فهذا ما قرأ نأتي إذن فوق السر يأتي الجهر مع التوسط فهذا تسمع من حواليك من قريب لكن إذا كان خلفك ناس يعني بعيدين عنك يجب أن ترفع صوتك أكثر من ذاك فإذًا هكذا هنا قضيتان قضية سهى عليه سجود و قضية أسر بمعنى قرأ سرا فصلاته صحيحة و إلا تكون صلاته باطلة .
الشيخ : أنت الحقيقة الآن و لا مؤاخذة خلطت مسألتين في مسألة فخلي السؤال محدود هل تقول أنه سهى عن الجهر و إلا ما سهى عن الجهر بعدين تسأل شو هو الجهر شو هو السر فأن افترضت السؤال أنه سهى عن الجهر فأسر طبق عليه الحديث عليه النص العام لأنه ما فيه عندنا من وقائع الرسول عليه السلام أو من أقواله ما يحملنا على أن نقول هذا لا يسجد له نرجع إذن للمسألة الثانية هو السر يشترط فيه أن يسمع نفسه
السائل : يسمع نفسه ؟
الشيخ : يسمع نفسه طبعا لأنه طبعا لأنه إذا ما حرك شفتيه و ما حرك لسانه ما تكون قراءة من قرأ القرآن فله بكل حرف عشر حسنات أي حرف من الأحرف لا يمكن أن ينطق به إلا مع تحريك الشفتين و اللسان حتى يأخذ اللسان مكانه المناسب لكل حرف فالتاء له محله و الطاء له محله و الغين كذلك إلى آخره فلابد من تحريك اللسان و تسميع الشخص لنفسه حتى يقال إنه قرأ و بالتالي صحت صلاته حينما يقرأ فاتحة الكتاب لأنه كما قال عليه السلام ( لا صلاة لمن لم يقرأ ... ) فمن لم يحرك لسانه و شفتيه فهذا ما قرأ نأتي إذن فوق السر يأتي الجهر مع التوسط فهذا تسمع من حواليك من قريب لكن إذا كان خلفك ناس يعني بعيدين عنك يجب أن ترفع صوتك أكثر من ذاك فإذًا هكذا هنا قضيتان قضية سهى عليه سجود و قضية أسر بمعنى قرأ سرا فصلاته صحيحة و إلا تكون صلاته باطلة .