نصيحة في كيفية الأذان. حفظ
الشيخ : هذا خطأ وإنما هو اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر سواء في الأذان أو في الإقامة اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر وليس الله أكبرَ الله أكبر الله لأن قول اللهُ أكبرَ الله أكبر هذا لحن في اللغة العربية لأنه معروف حتى عند المبتدئين في اللغة الله مبتدأ وأكبر خير والخبر يبقى مرفوعا ما يكون منصوبا لكن وجهة الذين تورطوا وأخطؤوا فنصبوا أكبر حديث ما له أصل وهو " التكبير جزم " حديث لا أصل له وخطأ على خطأ فسروا الجزم بالاصطلاح النحوي يعني جزمة سكون هذا خطأ وإنما المقصود جزم يعني خطف حذف يعني ما يقول الإنسان " الله أكبار " وإنما الله أكبر و هذا خطأ فعلي بالنسبة لبعض الأئمة يقولون الله أكبار هذا خطأ الجملة هذه" التكبير جزم " ليس حديثا وإنما هو من كلام إبراهيم النخعي من علماء التابعين ويعني التكبير جزم يعني خطف ما يمد الباء لأنه يصير استفهام وهنا ما يجوز طبعا الله أكبار يعني هل الله أكبر خطأ هذا ما يجوز لكن المهم أن هذه الجملة ليست حديثا وهي أثر عن أبراهيم ولا تعني أن واحد يقول الله أكبرْ الله أكبرْ كما يقع في بعض البلاد العربية وهذا خلاف السنة كما جاء في صحيح مسلم إنما يقول الجملتين التكبيرتين مع بعضها البعض الله أكبر الله أكبر سواء في الأذان أو في الإقامة وهذه ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : ... شو وجهه ؟
السائل : على اعتبار أنه في منصوبة على الاختصاص أخصه أو أعني أو كذا ... .
الشيخ : هذا وجه صحيح لكن ما هو الأصل في اللغة إذا دار الأمر بين التقدير وعدمه ما هو إذًا عدمه !
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : ... شو وجهه ؟
السائل : على اعتبار أنه في منصوبة على الاختصاص أخصه أو أعني أو كذا ... .
الشيخ : هذا وجه صحيح لكن ما هو الأصل في اللغة إذا دار الأمر بين التقدير وعدمه ما هو إذًا عدمه !