ضرب الشيخ لمثال على المصالح التي لا يجوز الأخذ بها كالأذان في غير الصلوات الخمس مما لم يرد . حفظ
الشيخ : ولا أدري هو يضرب على ذلك مثلا أو أنا أضربه توضيحا وبيانا الأذان وهذا مثل واضح جدا ... الآخر مما كنا في صدده الأذان لغير الصلوات الخمس لا أقول لصلاة العيد مثلا لغير الصلوات الخمس يدخل فيه صلاة العيد صلاة الإستسقاء صلاة الجنازة وهكذا هل فيه فائدة أم لا توجد فيه فائدة ؟ الأذان لصلاة العيد لا شك أننا إذا تجردنا عن الإتباع لما كان عليه الرسول عليه السلام وحكمنا عقولنا التي اعتدنا نحن غير السلفيين على تحكيمها في كثير من حوادث الأمور لكان الجواب شو فيها يا أخي ما فيها شيء وأنا بقول معهم كذلك شو فيها إذا أذنا لصلاة العيد لا شك أنكم إن تجردتم عن الإتباع ولو فرضا سيكون جوابكم والله ما فيها شيء، ذكر الله وإعلانه لا إله إلا الله ما فيها شيء . الأذان الذي يفعله بعض الناس في بعض البلاد، في حلب كثيرا وهنا ربما قليلا حينما ينزلون بالميت القبر يقفون على القبر ويؤذن مؤذنهم شو فيها ما فيها شيء ذكر لله عز وجل .
طيب نحن بنقول كمان إذا تركنا هذا الأذان عند القبر أو صلاة العيد أو الإستسقاء كمان بنقول نحن شو فيها إذا تركنا، يعني في مقابل " شو فيها " تبعهم " شو فيها " تبعنا أنتم بتقولوا شو فيها ذا فعالنا نحن بنقل لهم شو فيها إذا ما فعلنا .
وهن حتما لا يستطيعون وسيكون لنا الفلج والغلبة عليهم بالحجة فيما بعد لكن مبدئيا هم إذا قالوا شو فيها إذا فعلنا بنقل لهم نحن شو فيها إذا ما فعلنا .
نحن نتبع السنة فلا نفعل هذا الشيء وأنتم تتبعون ماذا؟ تتبعون أهواءكم وعاداتكم ! طيب، الآن نقول هل هناك مصلحة خاصة في مثل صلاة الإستسقاء والناس مجتمعون في المسجد فيبدو للإمام أن يستسقي فبدل أن يعلن إعلانا عاديا فيؤذن المؤذن في المسجد ويقول الصلاة جامعة بالإضافة إلى الأذان والسنة أن يقول الصلاة جامعة لكن أيضا نعود إلى قولهم في هذه المناسبة وغيرها شو فيها يا أخي زيادة الخير خير السنة الصلاة جامعة أو الصلاة جامعة لكن زيادة الخير خير بنأذن هل هناك إعلان في هذا الأذان أم لا ؟ لا يمكن إنكاره ، طيب المقتضي لهذا الإعلان في زمن الرسول عليه السلام قائما أم لا ؟ كان قائما . طيب مادام الرسول ما فعل هذا فليس من السنة أن نفعل نحن هذا لأن المقتضي كان قائما في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هذا المثال واضح جدا يبين لهم الدقة التي شرحها بن تيمية في كتابه العظيم " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " .
طيب نحن بنقول كمان إذا تركنا هذا الأذان عند القبر أو صلاة العيد أو الإستسقاء كمان بنقول نحن شو فيها إذا تركنا، يعني في مقابل " شو فيها " تبعهم " شو فيها " تبعنا أنتم بتقولوا شو فيها ذا فعالنا نحن بنقل لهم شو فيها إذا ما فعلنا .
وهن حتما لا يستطيعون وسيكون لنا الفلج والغلبة عليهم بالحجة فيما بعد لكن مبدئيا هم إذا قالوا شو فيها إذا فعلنا بنقل لهم نحن شو فيها إذا ما فعلنا .
نحن نتبع السنة فلا نفعل هذا الشيء وأنتم تتبعون ماذا؟ تتبعون أهواءكم وعاداتكم ! طيب، الآن نقول هل هناك مصلحة خاصة في مثل صلاة الإستسقاء والناس مجتمعون في المسجد فيبدو للإمام أن يستسقي فبدل أن يعلن إعلانا عاديا فيؤذن المؤذن في المسجد ويقول الصلاة جامعة بالإضافة إلى الأذان والسنة أن يقول الصلاة جامعة لكن أيضا نعود إلى قولهم في هذه المناسبة وغيرها شو فيها يا أخي زيادة الخير خير السنة الصلاة جامعة أو الصلاة جامعة لكن زيادة الخير خير بنأذن هل هناك إعلان في هذا الأذان أم لا ؟ لا يمكن إنكاره ، طيب المقتضي لهذا الإعلان في زمن الرسول عليه السلام قائما أم لا ؟ كان قائما . طيب مادام الرسول ما فعل هذا فليس من السنة أن نفعل نحن هذا لأن المقتضي كان قائما في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هذا المثال واضح جدا يبين لهم الدقة التي شرحها بن تيمية في كتابه العظيم " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " .