ما حصل بين الشيخ وبين علي خشان في هذا المجال . حفظ
الشيخ : آخر شيء جرى ما أظن أكثر من يعني شهر تقريبا يمكن تعرف أحد إخواننا الفلسطينيين علي الخشان .
السائل : نعم، أخونا وصديقنا.
الشيخ : شخصيا تعرفه ؟
السائل : نعم
الشيخ : جميل، هذا الرجل هو من الإخوان السلفيين إلي دخلوا في الإخوان المسلمين .
السائل : أعرف، أعرف .
الشيخ : جميل، ذهب إلى قطر وتعرف أظنه أنه في قطر .
السائل : نعم
الشيخ : أتصور أنا والله أعلم لأنه بأقيس نفسي هنا، أنا جئت هنا تحركوا الإخوان ضد الدعوة السلفية حركة عجيبة، أخونا ذهب إلى هناك باعتباره من الإخوان المسلمين أتصور أنه الإخوان المسلمين التموا حوله وصاروا بقى يحركوا شيخك الألباني بيعمل كذا بيقول كذا وبيعادي الجماعة وبيجرحهم و والوقت هلا مو وقت إختلاف والأمور الخلافية نتركها جانبا الكلام .
وراح الرجل تجاوب مع حماس الجماعة وكتب لي خطابا طويلا والحقيقة أنا عتبت عليه لأنه لو كان رجل عادي ما بيعرفنا وهو عايش معنا ومن كبار إخواننا في دمشق وكيف يعرف نحن دائما بنتقدم لطلب الإجتماع واللقاء وهم يأبون فعجبت كيف أنه تحمس هذا التحمس وعاد يقول أنه نتناسى الماضي والوضع الآن في سوريا كذا وكذا إلخ على كل كان هو كتب في آخر الخطاب أنه سيأتي إلى عمان في طريق إلى العمرة، فعلا جاء، بعد السلام والكلام والتحية والإكرام إلخ قلت له يا شيخ علي ما هذا شو إنت غشيم فينا ؟ ما بتعرف مواقفنا مع كل الجماعات ليس فقط الإخوان المسلمين وهم يمتنعون، إيش هذا ؟ إيه الوضع وما، طيب الوضع تفضل ما جئت الآن؟ تفضل نحن مستعدون للقاء ما عندنا، قال طيب، راح يوم يومين ثلاثة كل ما اتصل مع شخص يحولوه لشخص آخر بدعوى أنه هو بيستطيع أنه يفعل أو يؤثر أخيرا التقى مع شخص قال طيب أجيب لك الجواب فجاء الجواب بالرفض فماذا نعمل ؟ نحن نسعى للقاء وهم يأبون، أنا ... ، إما نحن في اعتقادهم غارقين في الضلال وميؤوس من هدايتهم يئسوا من لقاء الشيوعيين أمثالهم ؟ أو ما أدري غير أقول أو عكس هذا؟ أبوا علينا هذا .
السائل : نعم، أخونا وصديقنا.
الشيخ : شخصيا تعرفه ؟
السائل : نعم
الشيخ : جميل، هذا الرجل هو من الإخوان السلفيين إلي دخلوا في الإخوان المسلمين .
السائل : أعرف، أعرف .
الشيخ : جميل، ذهب إلى قطر وتعرف أظنه أنه في قطر .
السائل : نعم
الشيخ : أتصور أنا والله أعلم لأنه بأقيس نفسي هنا، أنا جئت هنا تحركوا الإخوان ضد الدعوة السلفية حركة عجيبة، أخونا ذهب إلى هناك باعتباره من الإخوان المسلمين أتصور أنه الإخوان المسلمين التموا حوله وصاروا بقى يحركوا شيخك الألباني بيعمل كذا بيقول كذا وبيعادي الجماعة وبيجرحهم و والوقت هلا مو وقت إختلاف والأمور الخلافية نتركها جانبا الكلام .
وراح الرجل تجاوب مع حماس الجماعة وكتب لي خطابا طويلا والحقيقة أنا عتبت عليه لأنه لو كان رجل عادي ما بيعرفنا وهو عايش معنا ومن كبار إخواننا في دمشق وكيف يعرف نحن دائما بنتقدم لطلب الإجتماع واللقاء وهم يأبون فعجبت كيف أنه تحمس هذا التحمس وعاد يقول أنه نتناسى الماضي والوضع الآن في سوريا كذا وكذا إلخ على كل كان هو كتب في آخر الخطاب أنه سيأتي إلى عمان في طريق إلى العمرة، فعلا جاء، بعد السلام والكلام والتحية والإكرام إلخ قلت له يا شيخ علي ما هذا شو إنت غشيم فينا ؟ ما بتعرف مواقفنا مع كل الجماعات ليس فقط الإخوان المسلمين وهم يمتنعون، إيش هذا ؟ إيه الوضع وما، طيب الوضع تفضل ما جئت الآن؟ تفضل نحن مستعدون للقاء ما عندنا، قال طيب، راح يوم يومين ثلاثة كل ما اتصل مع شخص يحولوه لشخص آخر بدعوى أنه هو بيستطيع أنه يفعل أو يؤثر أخيرا التقى مع شخص قال طيب أجيب لك الجواب فجاء الجواب بالرفض فماذا نعمل ؟ نحن نسعى للقاء وهم يأبون، أنا ... ، إما نحن في اعتقادهم غارقين في الضلال وميؤوس من هدايتهم يئسوا من لقاء الشيوعيين أمثالهم ؟ أو ما أدري غير أقول أو عكس هذا؟ أبوا علينا هذا .