ما صحة حديث "...النعال فصلوا في الرحال " ؟ وتنبيه الشيخ إلى السنة في الآذان حال الصلاة في الرحال . حفظ
السائل : ( إذا ابتلَّت النعال فصلوا في الرحال ) ؟
الشيخ : الحديث معناه صحيح لكن بهذا اللفظ أيضا لا يعرف لكن في السنّة الصحيحة أحاديث كثيرة منها أن المؤذن وهذا من السنن المهجورة المتروكة لجهل المسلمين بالسنّة، المؤذن في الأذان بدل ما يزيد الزيادات المقدمة والمؤخرة التي ما أنزل الله بها من سلطان، لا يزيدون الزيادات التي أنزلها الله على قلب النبي عليه الصلاة والسلام منها أن المؤذن إذا قال في أذانه "حي على الصلاة حي على الفلاح" هناك سنّتان، إما أن يستبدل فيقول بدل "حي على الصلاة حي على الفلاح" "الصلاةَ في الرحال الصلاةَ في الرحال" أو إن شئت ضممت تقول "الصلاة ُفي الرحال الصلاةُ في الرحال" أو تجمع بين "حي على الصلاة" كما هو النظام والقاعدة "حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح" ثم يقول "الصلاة في الرحال الصلاة في الرحال" لم يبقى هذه السنّة بين الناس، أولا لجهلم ثانيا لغلبة المذهبية على بعض البلاد الإسلامية ولو عرفوا السنّة، فالسنّة إذا خالفت المذهب تنعكس القضية عندهم يصبح المرجوح راجحا والراجح مرجوحا، يصبح المذهب هو الراجح والسنّة هي المرجوحة والعياذ بالله.
فهناك في السنن الصحيحة الثابتة جواز الجمع في المسجد للمطر وهذا من أدلته لكن مَنِ الذي يجمع اليوم في المسجد من أجل المطر؟ نادر جدا جدا، وقد كنت ذكرت لكم أنه ... هذه الأخيرة لما كثرت الثلوج في الزبداني صعدت إلى ... يوم الجمعة فصلّيت العصر فأحسن جدا من الإمام لأول مرة أسمع يقول يا إخواننا، عفوا لم يكن ذلك يوم الجمعة كان غير يوم الجمعة، صلى الظهر ثم نبّههم قبل الصلاة بناء على المذهب الشافعي إنه يا إخواننا انووا منذ الأن أن نجمع بين العصر والظهر من أجل إيش؟ الثلج، فكان هذا إحياء للسنّة في الواقع مهجورة.
فإذًا الصلاة في الرحال هذا أمر ثابت في عديد من الأحاديث أما هذا اللفظ، كيف كان اللفظ؟
السائل : ( إذا ابتلّت النعال )
الشيخ : ( إذا ابتلّت النعال فالصلاة في الرحال ) فلا نعرفه في السنّة الثابتة، نعم.
الشيخ : الحديث معناه صحيح لكن بهذا اللفظ أيضا لا يعرف لكن في السنّة الصحيحة أحاديث كثيرة منها أن المؤذن وهذا من السنن المهجورة المتروكة لجهل المسلمين بالسنّة، المؤذن في الأذان بدل ما يزيد الزيادات المقدمة والمؤخرة التي ما أنزل الله بها من سلطان، لا يزيدون الزيادات التي أنزلها الله على قلب النبي عليه الصلاة والسلام منها أن المؤذن إذا قال في أذانه "حي على الصلاة حي على الفلاح" هناك سنّتان، إما أن يستبدل فيقول بدل "حي على الصلاة حي على الفلاح" "الصلاةَ في الرحال الصلاةَ في الرحال" أو إن شئت ضممت تقول "الصلاة ُفي الرحال الصلاةُ في الرحال" أو تجمع بين "حي على الصلاة" كما هو النظام والقاعدة "حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح" ثم يقول "الصلاة في الرحال الصلاة في الرحال" لم يبقى هذه السنّة بين الناس، أولا لجهلم ثانيا لغلبة المذهبية على بعض البلاد الإسلامية ولو عرفوا السنّة، فالسنّة إذا خالفت المذهب تنعكس القضية عندهم يصبح المرجوح راجحا والراجح مرجوحا، يصبح المذهب هو الراجح والسنّة هي المرجوحة والعياذ بالله.
فهناك في السنن الصحيحة الثابتة جواز الجمع في المسجد للمطر وهذا من أدلته لكن مَنِ الذي يجمع اليوم في المسجد من أجل المطر؟ نادر جدا جدا، وقد كنت ذكرت لكم أنه ... هذه الأخيرة لما كثرت الثلوج في الزبداني صعدت إلى ... يوم الجمعة فصلّيت العصر فأحسن جدا من الإمام لأول مرة أسمع يقول يا إخواننا، عفوا لم يكن ذلك يوم الجمعة كان غير يوم الجمعة، صلى الظهر ثم نبّههم قبل الصلاة بناء على المذهب الشافعي إنه يا إخواننا انووا منذ الأن أن نجمع بين العصر والظهر من أجل إيش؟ الثلج، فكان هذا إحياء للسنّة في الواقع مهجورة.
فإذًا الصلاة في الرحال هذا أمر ثابت في عديد من الأحاديث أما هذا اللفظ، كيف كان اللفظ؟
السائل : ( إذا ابتلّت النعال )
الشيخ : ( إذا ابتلّت النعال فالصلاة في الرحال ) فلا نعرفه في السنّة الثابتة، نعم.