سياق الشيخ أثر ابن المبارك في إثبات الفوقية والمعية لله تعالى . حفظ
الشيخ : وما أحسن قول شيخ الإمام أحمد رحمه الله واسمه عبد الله بن المبارك من كبار أئمة الحديث والفقهاء والمجاهدين في سبيل الله كان يقول كلمة موجزة جمع فيها الإشارة إلى الأيات التي تُثبت لله صفة العلوّ فوق مخلوقاته والإشارة إلى الأيات التي تُثبت أن الله عز وجل مع مخلوقاته بعلمه تلك الكلمة هي قوله رحمه الله " الله تبارك وتعالى فوق عرشه بذاته " هذا في الجملة الأولى، الجملة الثانية قال " بائن من خلقه " ، في الجملة الثالثة " وهو معهم بعلمه " .
المسلم إذا حفظ هذه الكلمة لإمام السنّة عبد الله بن المبارك جمع هذا البحث وكل البحوث التي طرقها علماء السلف في ذهنه بأوجز عبارة " الله تبارك وتعالى فوق عرشه بذاته بائن من خلقه وهو معهم بعلمه " .
فإذا جاءتنا أية (( وهو معكم أينما كنتم )) عرفنها شو الجواب؟ بعلمه، وإذا قيل إن الله عز وجل موجود في كل مكان كما يقال اليوم قلنا لا، أئمة السلف وفيهم عبد الله بن المبارك يقول : " الله فوق عرشه بذاته بائن من خلقه " يعني مفصول عنهم، يعني غنيّ عنهم ليس مخالطا لهم.
المسلم إذا حفظ هذه الكلمة لإمام السنّة عبد الله بن المبارك جمع هذا البحث وكل البحوث التي طرقها علماء السلف في ذهنه بأوجز عبارة " الله تبارك وتعالى فوق عرشه بذاته بائن من خلقه وهو معهم بعلمه " .
فإذا جاءتنا أية (( وهو معكم أينما كنتم )) عرفنها شو الجواب؟ بعلمه، وإذا قيل إن الله عز وجل موجود في كل مكان كما يقال اليوم قلنا لا، أئمة السلف وفيهم عبد الله بن المبارك يقول : " الله فوق عرشه بذاته بائن من خلقه " يعني مفصول عنهم، يعني غنيّ عنهم ليس مخالطا لهم.