" حتى قام الله شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، الذي أنكره ونهى عنه، ودعا الناس إلى تركه، وإلى أن يعبدوا الله تعالى وحده لا شريك له في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته، فرماه الملوك وأتباعهم بقوس العداوة " حفظ