" والنوع الثاني : بركة تضاف إليه إضافة الرحمة والعزة، والفعل منها : تبارك . ولهذا لا يقال لغيره ذلك، ولا يصح إلا له عز وجل، فهو سبحانه المتبارك وعبده ورسوله المبارك " حفظ