شروع الشيخ في الباب الثامن والستين بعد المائة وهو باب يعطي الثمر أصغر من حضر من الولدان . حفظ
الشيخ : درسنا الآن في الباب الثامن والستين بعد المائة وهو باب " يعطي الثمرة أصغر من حظر من الولدان "
بنلاحظ كتفقه في أبواب الحافظ الإمام البخاري دقة الإمام البخاري في التبويب وفي العناوين، كان سبق معنا باب ثلاثة وستين بعد المائة " فضل الكبير " بعد منه " إجلال الكبير " بعد منه " يبدأ الكبير بالكلام والسؤال " بعد منه " إذا لم يتكلم الكبير هل للأصغر أن يتكلم " والباب الأخير من الدرس الماضي " باب تسويد الأكابر " فسلسل العديد من الأبواب بيبين الأدب العملي مع الأجلاء ومع الأكابر الأن على العكس من ذلك يسرد أبوابا يوضح كيف ينبغي معاملة الصغار والتأدب والتلطف معهم فأول باب يعقده الآن في صدد ذلك يقول باب يُعطي الثمرة يعني الفاكهة الجديدة حينما تحضر أصغر من حضر من الأولاد من الولدان .
بنلاحظ كتفقه في أبواب الحافظ الإمام البخاري دقة الإمام البخاري في التبويب وفي العناوين، كان سبق معنا باب ثلاثة وستين بعد المائة " فضل الكبير " بعد منه " إجلال الكبير " بعد منه " يبدأ الكبير بالكلام والسؤال " بعد منه " إذا لم يتكلم الكبير هل للأصغر أن يتكلم " والباب الأخير من الدرس الماضي " باب تسويد الأكابر " فسلسل العديد من الأبواب بيبين الأدب العملي مع الأجلاء ومع الأكابر الأن على العكس من ذلك يسرد أبوابا يوضح كيف ينبغي معاملة الصغار والتأدب والتلطف معهم فأول باب يعقده الآن في صدد ذلك يقول باب يُعطي الثمرة يعني الفاكهة الجديدة حينما تحضر أصغر من حضر من الأولاد من الولدان .