" قال العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى :
والشرك فاحذره فشرك ظاهرة *** ذا القسم ليس بقابل الغفران .
وهو اتخاذ الند للرحمن أيا *** كان من حجر ومن إنسان .
يدعوه أو يرجوه ثم يخافه *** ويحبه كمحبة الديان وبدأ به لأنه أعظم ذنب عصي الله به، كما قال تعالى (( إن الشرك لظلمٌ عظيمٌ )) حفظ