هنا كلام ابن الأثير في النهاية عن علة البول قائما للنبي صلى الله عليه وسلم قال ابن الأثير في النهاية (ج1) : إنما فعله لوجع كان بمئبظه وروى الحاكم من حديث أبي هريرة قال : إنما بال قائما لجرح كان بمئبظه . و المئبظ : ( باطن الركبة ) وقيل لأن السباطة رخوة يتخللها البول فلا يرتد إلى البائل منه شيء، فما صحة هذه التعليلات ؟ حفظ