يقول بعض أهل العلم أن المراد من قول النبي صلى الله عليه وسلم ( فقد كفر بما أنزل على محمد ) أن هذا كفر أصغر غير مخرج من الملة لأنه مبني على صفة وهي أنه صدق وهو مبني على صفة أي على تقدير من ذهب إلى السحرة فصدقهم ، الشياطين يسترقون السمع كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تقبل له صلاة أربعين يوما ) فحدد مدة لعدم قبول صلاته فهذا يدل على أنه لم يكفر كفرا مخرجا من الملة أرجوا منكم البيان حفظكم الله ؟ حفظ