" قوله : ( إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك ) هذا حد الطيرة المنهي عنها : أنها ما يحمل الإنسان على المضي فيما أراد، أو يمنعه من المضي فيه كذلك . وأما الفأل الذي كان يحبه صلى الله عليه وسلم ففيه نوع بشارة ؛ فيسر به العبد ولا يعتمد عليه، بخلاف الطيرة . فافهم الفرق " حفظ