" قوله : ( والاستسقاء بالنجوم ) تقدم معناه .
فإذا قال قائلهم : مطرنا بنجم كذا، وبنوء كذا، فلا يخلو : إما أن يعتقد أن له تأثيرا في نزول المطر، فهذا شرك وكفر، لنسبة المطر لغير من أنزله، وهو الله وحده . وأما مع إطلاق هذا اللفظ فقد صرح ابن مفلح في - الفروع - بتحريمه، وكذلك صاحب - الإنصاف -، ولم يذكر خلافا " حفظ