هل المشركون الجهيليون ينحصر شركهم في الألوهية فقط ؟ أم أنه في الألوهية والربوبية ومن شرك الربوبية نسبة المطر إلى الأنواء ؟ وبناء على ذلك ما صحة هذه المقولة " إن خلاف النبي صلى الله عليه وسلم مع أهل الجاهلية إنما هو في توحيد الألوهية فقط " ؟ حفظ