يقول المصنف رحمه الله في باب المعاد وندب النبي صلى الله عليه وسلم إلى حلب شاة فقام رجل يحلبها فقال ما اسمك قال مرة قال إجلس فقام آخر فقال ما اسمك قال - أضنه - حرب فقال اجلس فقام رجل فقال ما اسمك فقال يعيش قال احلبها وكان عليه الصلاة والسلام يكره الأمكنة المنكرة والأسماء ويكره العبور منها " بماذا توجهون فعل النبي صلى الله عليه وسلم هذا مع نهيه عن التطير والتشاؤم ؟ حفظ