ذكر ابن القيم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكره الأمكنة المنكرة ويكره العبور منها كما مر في بعض غزواته بين جبلين فسأل عن إسمهما فقالوا فاضح ومخبث فعدل عنهما ولم يجز بينها ، بما توجهون فعل النبي صلى الله عليه وسلم هذا مع نهيه عن التطير والتشاؤم ؟ حفظ