" قوله : عن أبي سعيد مرفوعا : ( إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله، وأن تحمدهم على رزق الله، وأن تذمهم على ما لم يؤتك الله . إن رزق الله لا يجره حرص حريص، ولا ترده كراهية كاره ) .
هذا الحديث رواه أبو نعيم في - الحلية - والبيهقي، وأعله بمحمد بن مروان السدي، وقال : ضعيف .
وتمام هذا الحديث : ( وأنه بحكمته جعل الروح والفرح في الرضا واليقين، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط ) " حفظ