" قوله : ( وأن تحمدهم على رزق الله ) أي : على ما وصل إليك من أيديهم، بأن تضيفه إليهم وتحمدهم عليه، والله تعالى هو الذي كتبه لك، وسيره لك، فإذا أراد أمرا قيض له أسبابا " حفظ