هل هناك طريقة مثلى ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم في طريقة التسبيح ؟ وبيان خطأ من يسبح باليدين معا. حفظ
السائل : هل هناك طريقة مثلى ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم في التسبيح؟
الشيخ : طبعا هو يعقد بالأصابع، أي نعم، أولا في عندنا حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه قال " رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعقد التسبيح بيمينه " وهذا الحديث كمان بينبهنا إلى عادة غير حسنة في البلاد في بعض البلاد العربية وبخاصة بلاد نجد فهم يسبحون باليدين من هون لهون وبعدين بيرجعوا لهون، لا هذا خلاف هذا الحديث، رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعقد التسبيح بيمينه، أنا ذكرت البلاد النجدية لأنه غالبة وإلا هنا أيضا نرى كثير من المصلين بيعقدوا
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم، فإذًا هذا مخالف لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم العملية وثانيا هو مخالف لقاعدة شرعية إسلامية وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن في كل شيء، في ترجله وفي تنعله وفي تطهره وفي شأنه كله، جاء في بعض الروايات عن السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها ما يفسر قوله وفي شأنه كله ما له شأن، ما له شأن، ما له قدر، ما له قيمة، فلا شك أن أجل شيء هو ذكر الله وعظمته، يأتي أخيرا كما يقول بعض الفقهاء النيرين استعمال النظر السليم حيث يتفق مع النقل الصحيح فأنا أقول لكثير من الناس إن يدا تمتخط بها وتسنجي بها وتستبرأ بها فالله عز وجل أجل من أن تذكره بها، إذًا هذا عمل غير عمل تعظيم الله عز وجل بالتسبيح والتحميد والتكبير، فإذا شاء الله سهرتان إن شاء الله بنشوف الرمد هذا ارتفع
الشيخ : طبعا هو يعقد بالأصابع، أي نعم، أولا في عندنا حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه قال " رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعقد التسبيح بيمينه " وهذا الحديث كمان بينبهنا إلى عادة غير حسنة في البلاد في بعض البلاد العربية وبخاصة بلاد نجد فهم يسبحون باليدين من هون لهون وبعدين بيرجعوا لهون، لا هذا خلاف هذا الحديث، رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعقد التسبيح بيمينه، أنا ذكرت البلاد النجدية لأنه غالبة وإلا هنا أيضا نرى كثير من المصلين بيعقدوا
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم، فإذًا هذا مخالف لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم العملية وثانيا هو مخالف لقاعدة شرعية إسلامية وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن في كل شيء، في ترجله وفي تنعله وفي تطهره وفي شأنه كله، جاء في بعض الروايات عن السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها ما يفسر قوله وفي شأنه كله ما له شأن، ما له شأن، ما له قدر، ما له قيمة، فلا شك أن أجل شيء هو ذكر الله وعظمته، يأتي أخيرا كما يقول بعض الفقهاء النيرين استعمال النظر السليم حيث يتفق مع النقل الصحيح فأنا أقول لكثير من الناس إن يدا تمتخط بها وتسنجي بها وتستبرأ بها فالله عز وجل أجل من أن تذكره بها، إذًا هذا عمل غير عمل تعظيم الله عز وجل بالتسبيح والتحميد والتكبير، فإذا شاء الله سهرتان إن شاء الله بنشوف الرمد هذا ارتفع