هل يجوز حلق الشارب كليا ؟ حفظ
أبو مالك : ... يستأصل شاربيه ويكاد يقصف ما تحتهما من الجلد، هذا من كيف فهموا من أين جاءهم هذا الفهم العجيب؟
الشيخ : هذا يا سيدي يأتي من ناحيتين، الناحية الأولى عدم الجمع بين ألفاظ الحديث الآمرة بقص الشارب وحف الشارب وإنهاك الشارب والجهة الأخرى عدم النظر إلى سنة الرسول العملية التي تفسر الأقوال أو النصوص القولية .
أبو مالك : سبحان الله حتى يعني، وعليكم السلام ورحمة الله، منظر غير حسن
الشيخ : رضي الله عن الإمام مالك
أبو مالك : أه
الشيخ : وقل ما أترضى عن غير صحابي قال " حلق الشارب مُثلة "
أبو مالك : ... أي والله
الشيخ : ... .
سائل آخر : الشباب بيدور بيدور
الشيخ : ... .
أبو مالك : ويعتقدون أولئك بأنه هذا ليس من حق أحد سواهم، هم وحدهم مسلمون وغيرهم نعم من باب يعني التنزل أو من باب إيش يسموه من باب خلينا نقول الإيش هناك يا شيخنا لما في المذهب الحنفي يقول قياس قياسا القياس، قياسا يجوز التزوج بالشافعية قياسا على الكتابية، أي نعم، فهم من هذا الباب يقولوا قياسا آه على غيرهم نعتبر أنه هذولا يعني ممكن لكن لا يكون بالدرجة مهما بلغ الواحد من الصلاح والتقوى والعلم لا ينافس أدناهم منزلة في علمه وتقواه فإذًا على ذلك نعدهم من الطبقة الثالثة الرابعة الخامسة من المسلمين ونعاملهم معاملة أهل الذمة لهم ما لنا على رأيهم وعليهم ما علينا قياسا على أهل الذمة.
الشيخ : هذا يا سيدي يأتي من ناحيتين، الناحية الأولى عدم الجمع بين ألفاظ الحديث الآمرة بقص الشارب وحف الشارب وإنهاك الشارب والجهة الأخرى عدم النظر إلى سنة الرسول العملية التي تفسر الأقوال أو النصوص القولية .
أبو مالك : سبحان الله حتى يعني، وعليكم السلام ورحمة الله، منظر غير حسن
الشيخ : رضي الله عن الإمام مالك
أبو مالك : أه
الشيخ : وقل ما أترضى عن غير صحابي قال " حلق الشارب مُثلة "
أبو مالك : ... أي والله
الشيخ : ... .
سائل آخر : الشباب بيدور بيدور
الشيخ : ... .
أبو مالك : ويعتقدون أولئك بأنه هذا ليس من حق أحد سواهم، هم وحدهم مسلمون وغيرهم نعم من باب يعني التنزل أو من باب إيش يسموه من باب خلينا نقول الإيش هناك يا شيخنا لما في المذهب الحنفي يقول قياس قياسا القياس، قياسا يجوز التزوج بالشافعية قياسا على الكتابية، أي نعم، فهم من هذا الباب يقولوا قياسا آه على غيرهم نعتبر أنه هذولا يعني ممكن لكن لا يكون بالدرجة مهما بلغ الواحد من الصلاح والتقوى والعلم لا ينافس أدناهم منزلة في علمه وتقواه فإذًا على ذلك نعدهم من الطبقة الثالثة الرابعة الخامسة من المسلمين ونعاملهم معاملة أهل الذمة لهم ما لنا على رأيهم وعليهم ما علينا قياسا على أهل الذمة.