ذكر قصة وقعت للألباني مع محمد العبدا حول مقال في مجلة البيان . حفظ
الشيخ : أنه أنا ومحمد العبدة كنا قرأنا مجلة البيان بعدين اختلفنا، قلت له نعم، قال هذا الخبر لا أصل له قلت له ذلك ما نبغيه، بعدين انطلق شوية في الحديث من كلامه أنه أيضا أنت بتقول أنه الطاسة ضايعة وسكت قلت له شو يعني؟ قال أنه سرور مش معروف هل هو سلفي وإلا إخواني قلت له صحيح هذا قائم في نفسي، قال إيه أنا لست من الإخوان كنت قديما من عشرين سنة وبعدين لما تبين لي، حكى كلام جميل يعني، فانفصل عنهم، قلت له طيب هذا الذي أنا أعرفه عنك أنك من الإخوان وما عرفنا خلاف ذلك فالأصل أن نبقى على هذا الأصل حتى يجينا خبر جديد فأنت الآن جزاك الله خير جئتنا بالخبر الجديد وهذا يبشر بخير فكان في أثناء كلامه أنه يشير إلى أنه الأخبار الي تردك عني لا تقبلها، قلت له أنا ليس من عادتي أن أقبل أخبار بل أنا أحذر الناس من مثل هذا وأقول لهم في كثير من المناسبات " وما آفة الأخبار إلا رواتها " أما القضية الأولى فأنا نمى إلي ذلك وفي الواقع أيده أنه أنت اشتركت مع محمد العبدة في إصدار المجلة بعدين استقللت في مجلة السنة فأنت الآن تقول أنه ما اختلفت فذلك ما نرجو أما أنا بأقول الطاسة ضايعة وما أعرف أنه إذا كان سرور هو من الإخوان وإلا سلفي فهذا ... واضح جدا وكان عليك أنت ولعلك فعلت وما بلغنا ما علمنا أن تذكر وتوضح بأنك كنت وصرت وهذا ما لم نعلمه، إيه وبعدين تسلسلنا في الموضوع قلنا له المجلة مجلة " السنة " قال ما بتجيك؟ قلت له تجيني متقطعة ومن أيام قريبة يعني من يوم صدرت ما جاءتني
السائل : ... .
الشيخ : الخلاصة بدأ يحكي لي شيء من تاريخ حياته ويظهر يعني من كلامه شيء طيب فأنا اغتنمتها فرصة لأنه هو قال أنه أنا باسمع أخبار السروريين ما السروريين هذا الكلام الشائع اليوم قلت أنا أسمع لكنني لا أصدق لأني لا أمشي إلا على بينة لكن أنا آخذ عليك شيئا وهذا الشيء هو يجعلني أتردد في أنه منهجك سلفي أنت هل تذكر السلفية في مجلتك؟ فقال نعم قلت طيب أنا لا أذكر هذا لكن هذا يتنافى مع إكثارك من ذكرك أهل السنة والجماعة، فأنا أرى أنه استعمالك لهذه الكلمة ما هو جيد لأنك تعلم أن أهل السنة والجماعة إنما يراد بهم ليس هم السلفيون إنما المراد به الماتوريدية والأشاعرة، هنا صار شوية نقاش بيني وبينه وكان عندي عاصم مبارح جبته هو وزوجته لأنه عندي هلا فقلت لزوجته أعطيه إشارة خليه يجي يسمع المناقشة هذه فسمع المناقشناة فندم أنها لم تسجل
السائل : ... لأنه المعنى ... تحرك أنه
الشيخ : هذا هو، المقصود فسألته سؤال ألست تعلم منذ قرون أن هذه الكلمة تستعمل تطلق ويراد بها الماتوريدية والأشاعرة؟ حاد عن الجواب وهذا أزعجني وغيّر بعض الرأي مني عليه قال أنا هو يعني لا يعني بهذه الكلمة الماتوريدية والأشاعرة وإنما يعني السلفيين قلت يا أستاذ هذه حيدة، أنا ما أسألك عما تعني إنما أسألك عما يعني الناس وما يفهمونه من هذه الكلمة
السائل : ... .
الشيخ : الخلاصة بدأ يحكي لي شيء من تاريخ حياته ويظهر يعني من كلامه شيء طيب فأنا اغتنمتها فرصة لأنه هو قال أنه أنا باسمع أخبار السروريين ما السروريين هذا الكلام الشائع اليوم قلت أنا أسمع لكنني لا أصدق لأني لا أمشي إلا على بينة لكن أنا آخذ عليك شيئا وهذا الشيء هو يجعلني أتردد في أنه منهجك سلفي أنت هل تذكر السلفية في مجلتك؟ فقال نعم قلت طيب أنا لا أذكر هذا لكن هذا يتنافى مع إكثارك من ذكرك أهل السنة والجماعة، فأنا أرى أنه استعمالك لهذه الكلمة ما هو جيد لأنك تعلم أن أهل السنة والجماعة إنما يراد بهم ليس هم السلفيون إنما المراد به الماتوريدية والأشاعرة، هنا صار شوية نقاش بيني وبينه وكان عندي عاصم مبارح جبته هو وزوجته لأنه عندي هلا فقلت لزوجته أعطيه إشارة خليه يجي يسمع المناقشة هذه فسمع المناقشناة فندم أنها لم تسجل
السائل : ... لأنه المعنى ... تحرك أنه
الشيخ : هذا هو، المقصود فسألته سؤال ألست تعلم منذ قرون أن هذه الكلمة تستعمل تطلق ويراد بها الماتوريدية والأشاعرة؟ حاد عن الجواب وهذا أزعجني وغيّر بعض الرأي مني عليه قال أنا هو يعني لا يعني بهذه الكلمة الماتوريدية والأشاعرة وإنما يعني السلفيين قلت يا أستاذ هذه حيدة، أنا ما أسألك عما تعني إنما أسألك عما يعني الناس وما يفهمونه من هذه الكلمة