قال المصنف رحمه الله : " وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا ابتلى الله عز و جل العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله عز و جل للملك اكتب له صالح عمله الذي كان يعمل وإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه ) رواه أحمد ورواته ثقات ". حفظ
الشيخ : ومثل الحديثين السابقين الحديث التالي وبه ننهي هذا الدرس وهو قوله وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ( إذا ابتلى الله عز وجل العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله عز و جل للملك اكتب له صالح عمله الذي كان يعمل وإن شفاه غسّله وطهّره )- أي كان مرضه كفّارة له كما تقدم في أحاديث سابقة ( وإن شفاه غسّله وطهّره وإن قبضه غفر له ورحمه ) رواه أحمد ورواته ثقات.
وبهذا القدر كفاية والحمد لله رب العالمين، الأن ننظر ما عندنا من أسئلة لنجيب عن بعضها بما يتيسّر.
وبهذا القدر كفاية والحمد لله رب العالمين، الأن ننظر ما عندنا من أسئلة لنجيب عن بعضها بما يتيسّر.