الكلام على بدعية تشييع الجنازة في السيارة والنهي عن اتباع اليهود والنصارى . حفظ
الشيخ : اليوم الأهل يخرجون مشيعيين على سياراتهم وهذه بلا شك يجب أن ننبه خشية أن تصبح سنة يجب أن ننبه أن تشييع الميت في الجنائز هذه بدعة ضلالة بل هي بدعة مزدوجة ذلك لأنها من حيث مخالفتها لطريقة تشييع الرسول صلى الله عليه وسلم للجنائز فهي بدعة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه إنما كانوا يشيعون الجنائز على أقدامهم مشاة من جهة ومن جهة أخرى كانوا يحملون النعش على أكتافهم فإذا ما نحن وضعنا النعش في سيارة وحبسنا هذا النعش عن النظارة حتى ما ينزعجون برؤية الميت من على رؤوسهم ثم شيعناه إلى مقر الأخير في السيارات أيضا لاشك بأن في هذه الصورة من التشييع مخالفات كثيرة لتلك الصورة فإن تشييع الميت على هذه الطريقة تتناسب مع الأمة التي لا تؤمن بالله ولا باليوم الآخر وهي أمم غير أمة الإسلام، لا تظنوا ولا تخطئوا مع الخاطئين أن تعتقدوا أن النصارى واليهود يؤمنون بالله واليوم الآخر لا، وهذه حقيقة أيضا من تلك الحقيقة الكثير والكثيرة جدا التي يغفل عنها أهل العلم فضلا عن غيرهم يقول ربنا عز وجل في القرآن الكريم (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب )) من هؤلاء؟ نعم؟
الحضور : ... .
الشيخ : و لايحرّمون ما حرّم الله و رسوله من الذين أوتوا الكتاب بيان لقوله تبارك وتعالى (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب )) إذا الذين أوتوا الكتاب وهم اليهود والنصارى بنص هذا القرآن الكريم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، أعتقد أن كثيرين منكم يستغربون هذا مع أنه كلام الله لأننا نعيش في جو ابتعدنا فيه جدا عن العلم الصحيح وليس هذا فقط بل حل محله ضلال من العلم يظنه الكثيرون علما كيف وفينا من يقول عن النصارى إخواننا ولا أستبعد يوما يأتي قربيا أو بعيدا يصبح اليهود إخواننا أيضا هكذا ذلك لأن السياسة لا دين لها ولذلك نحن لا نشتغل بالسياسة وإنما نشتغل بالإسلام وفيه الكفاية فإذا علمتم بنص القرآن الكريم السابق أن اليهود والنصارى لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر فإذا هؤلاء الذين يشيّعون الجنائز على هذه الصورة بالسيّارات إنما أخذوا هذه الضلالة من تلك الأمم التي لا تؤمن بالله ولا باليوم الآخر ومن كان كذلك فهو يضع حدودا مادية تبعده عن أن يتذكر الموت لأنه لا يؤمن بالموت لا تقولوا يؤمنون لأن الله قال لا يؤمنون وسـأفصل لكم ولابد من التفصيل ولو أننا وقفنا قليلا عن المتابعة في دراسة هذه الأحاديث لأنه واقع أننا لا نريد من تدريسنا عليكم هذه الأحاديث أن تكون دراستنا لها معكم على طريقة آخرين منا يقولون صراحة بأنهم إنما يدرسون الحديث للبركة فقط وليس للتفقه وليس للتعلم وليس للتذكر نحن نقرأ هذه الأحاديث نريد أن نتدبّرها ونستفيد منها علما وفقها وتذكرة الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر وهم غير المسلمين كما علمتم هؤلاء يضعون الحدود بينهم وبين كل من يذكرهم بالموت فهذا المثال بين أيدكم الآن تشييعهم للموت هذه ظاهرة واضحة يرهبون أن يحموا الميت على رؤوسهم فإن هذا بلا شك يذكرهم بالموت وقد ركب أكتافهم هل يفعلون؟ عياذا بالله هكذا يقولون لذلك ابتدع لهم الشيطان ما يريح بالهم فأوحى إليهم أن يضعوا الميت في نعش مقفول في السيارة ثم هم أيضا لا يمشون خلفه وإنما يركبون مراكبهم التي اعتادوها فكأنما هم في شيء معتاد أو في نزهة هذه الظاهرة مما يدل على أنهم لا يريدون وسائل تذكرهم بالموت ظاهرة أخرى إذا مررت أيها المسلم بمقابرهم لم تشعر بأن فيها موتى لكثرة ما يزخرفونها وما يزرعون فيها من أشجار خضرات باسقات أيضا هذا ماهو المقصود به حجب الأنظار عن أن يروا هذه القبور وقد استن جماهير المسلمين سنتهم ولكن على طريقة الشيطان طريقة خطوة خطوة أول ما زين لهم تسوير المقابر فتبادر إلى أذهان بعض الناس أن هذا لصالح الأموات واحتراما لهم لماذا؟ لأنه يفعل فيها كذا وكذا والكلاب وإلى آخره كان من قبل الجدار والحائط عبارة عن ما دون طول قامة الرجل فأصبح الجدار الآن يساوي قامتين للرجل ذلك حتى إذا مر وفد أو مر ناس من هؤلاء الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر لا يرون مناظر ولا يشهدون مشاهد ... أو تسودّ أو تنزعج منه قلوبهم هذه أيضا ظاهرة بدأت في المسلمين ثم تسربت الخطوة الثانية إليهم فبدؤوا أيضا يضعون الأشجار في القبور ويعلّلون ذلك بتعليل طبي وهو من أجل تعقيم الجو وتطهيره من المكروبات والجراثيم ونحو ذلك من الفلسفة المادية المحضة هؤلاء لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر وذلك فمن سخف المسلمين وجهلهم أنهم يقلدون الذين يفارقونهم في أصل العقيدة نحن نؤمن بالله وباليوم الآخر وهم غير مؤمنين بالله وباليوم الآخر ومع ذلك فترانا نحتذي حذوهم حذو القذة بالقذة كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وكما في حديث أبي سعيد الخدري في صحيح البخاري ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال فمن الناس؟ ) من في الأرض ممن يذكرون كأمة لها حضارتها زعموا لها حضارتها لها قوتها لها ثقافتها ما فيه غير اليهود والنصارى يشير الرسول عليه الصلاة والسلام إلى أن من طبيعة الأمة إذا ما انحطت وضعفت أن تقلد من هي أقوى منها فيشير الرسول عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث إلى أنه سيأتي زمن على أمة الإسلام التي ينبغي أن تكون أقوى أمة في كل زمان ومكان سيأتي عليها يوم من الأيام تتبّع وتستنّ بسنة اليهود والنصارى حذو القذة بالقذةحتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه حتى لو دخلوا في أي مأزق ضيق لقلدناهم في ذلك!! وإني لأزداد عجبا في كل يوم تجد كثيرا من الشباب المسلم يفرح القلب من ناحية حينما أدخل المساجد ويحزنه من ناحية أخرى أجد شبابا مقبلا على طاعة الله في المساجد ولكنه لايفقه من الإسلام إلا قليلا، أصلي في الصف الثاني أوالثالث فأجد بين يدي شابا عجيب المظهر هو مسلم يقف في الصف يصلي لله عز وجل ولكن إذا رأيته في السوق ظننته فرنسيا أو أمريكيا أو لعلك لو تظنه إذا كان في البلاد هنا يهوديا لماذا للبس البنطلون "شارل ستون" الذي ينبغي أن يكون في مكان معين ضيقا وقد وسعه شبرين وفي المكان الذي ينبغي أن يكون واسعا قد ضيقه على نفسه حتى عض على إليته عض ثم لم يقنع إبليس بهذا ... حتى يلفت أنظار الشباب بعضهم إلى بعض حتى طبع على إليتهم طابعا جديدا صور من مظهر غصن أو زهرة أو ما شابه ذلك لا فرق في ذلك بين الشاب والشابة وهو يقف يصلي كيف هذا؟ هذا لأنه لم يتربى تربية إسلامية لايزال في نفسه عاطف على الإسلام ويصلي لكنه لا يفهم أن الإسلام ليس فقط في الصلاة الإسلام كلّ لا يتجزّئ المسلم يجب أن يثبت أنه مسلم حيثما كان ليس فقط في المسجد حينما نراه يصلي حتى لو دخل الكنيسة للعبرة والإطلاع لأشير إليه بالبنان هذا مسلم فمن من المسلمين اليوم لو دخلوا الكنائس للفرجة أو للعبرة لا يظن أهل الكنيسة أنه منهم هذا مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) وفي رواية أخرى أعجب من هذا التقليد الأعمى وبدأت المظاهر تظهر قال عليه الصلاة والسلام ( حتى لو كان فيهم من يأتي أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك ) لذلك يا إخواننا الشباب يجب أن لا تقنعوا بما أتيتم من المعرفة بالإسلام هذه المعرفة السطحية بل عليكم أن تتوسعوا في التعرف على الإسلام وأن تقرنوا العمل به حتى لا يكون العلم بالشيء وبالا عليكم ولا ينطبق عليه قوله تبارك وتعالى (( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )).
الحضور : ... .
الشيخ : و لايحرّمون ما حرّم الله و رسوله من الذين أوتوا الكتاب بيان لقوله تبارك وتعالى (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب )) إذا الذين أوتوا الكتاب وهم اليهود والنصارى بنص هذا القرآن الكريم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، أعتقد أن كثيرين منكم يستغربون هذا مع أنه كلام الله لأننا نعيش في جو ابتعدنا فيه جدا عن العلم الصحيح وليس هذا فقط بل حل محله ضلال من العلم يظنه الكثيرون علما كيف وفينا من يقول عن النصارى إخواننا ولا أستبعد يوما يأتي قربيا أو بعيدا يصبح اليهود إخواننا أيضا هكذا ذلك لأن السياسة لا دين لها ولذلك نحن لا نشتغل بالسياسة وإنما نشتغل بالإسلام وفيه الكفاية فإذا علمتم بنص القرآن الكريم السابق أن اليهود والنصارى لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر فإذا هؤلاء الذين يشيّعون الجنائز على هذه الصورة بالسيّارات إنما أخذوا هذه الضلالة من تلك الأمم التي لا تؤمن بالله ولا باليوم الآخر ومن كان كذلك فهو يضع حدودا مادية تبعده عن أن يتذكر الموت لأنه لا يؤمن بالموت لا تقولوا يؤمنون لأن الله قال لا يؤمنون وسـأفصل لكم ولابد من التفصيل ولو أننا وقفنا قليلا عن المتابعة في دراسة هذه الأحاديث لأنه واقع أننا لا نريد من تدريسنا عليكم هذه الأحاديث أن تكون دراستنا لها معكم على طريقة آخرين منا يقولون صراحة بأنهم إنما يدرسون الحديث للبركة فقط وليس للتفقه وليس للتعلم وليس للتذكر نحن نقرأ هذه الأحاديث نريد أن نتدبّرها ونستفيد منها علما وفقها وتذكرة الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر وهم غير المسلمين كما علمتم هؤلاء يضعون الحدود بينهم وبين كل من يذكرهم بالموت فهذا المثال بين أيدكم الآن تشييعهم للموت هذه ظاهرة واضحة يرهبون أن يحموا الميت على رؤوسهم فإن هذا بلا شك يذكرهم بالموت وقد ركب أكتافهم هل يفعلون؟ عياذا بالله هكذا يقولون لذلك ابتدع لهم الشيطان ما يريح بالهم فأوحى إليهم أن يضعوا الميت في نعش مقفول في السيارة ثم هم أيضا لا يمشون خلفه وإنما يركبون مراكبهم التي اعتادوها فكأنما هم في شيء معتاد أو في نزهة هذه الظاهرة مما يدل على أنهم لا يريدون وسائل تذكرهم بالموت ظاهرة أخرى إذا مررت أيها المسلم بمقابرهم لم تشعر بأن فيها موتى لكثرة ما يزخرفونها وما يزرعون فيها من أشجار خضرات باسقات أيضا هذا ماهو المقصود به حجب الأنظار عن أن يروا هذه القبور وقد استن جماهير المسلمين سنتهم ولكن على طريقة الشيطان طريقة خطوة خطوة أول ما زين لهم تسوير المقابر فتبادر إلى أذهان بعض الناس أن هذا لصالح الأموات واحتراما لهم لماذا؟ لأنه يفعل فيها كذا وكذا والكلاب وإلى آخره كان من قبل الجدار والحائط عبارة عن ما دون طول قامة الرجل فأصبح الجدار الآن يساوي قامتين للرجل ذلك حتى إذا مر وفد أو مر ناس من هؤلاء الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر لا يرون مناظر ولا يشهدون مشاهد ... أو تسودّ أو تنزعج منه قلوبهم هذه أيضا ظاهرة بدأت في المسلمين ثم تسربت الخطوة الثانية إليهم فبدؤوا أيضا يضعون الأشجار في القبور ويعلّلون ذلك بتعليل طبي وهو من أجل تعقيم الجو وتطهيره من المكروبات والجراثيم ونحو ذلك من الفلسفة المادية المحضة هؤلاء لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر وذلك فمن سخف المسلمين وجهلهم أنهم يقلدون الذين يفارقونهم في أصل العقيدة نحن نؤمن بالله وباليوم الآخر وهم غير مؤمنين بالله وباليوم الآخر ومع ذلك فترانا نحتذي حذوهم حذو القذة بالقذة كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وكما في حديث أبي سعيد الخدري في صحيح البخاري ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال فمن الناس؟ ) من في الأرض ممن يذكرون كأمة لها حضارتها زعموا لها حضارتها لها قوتها لها ثقافتها ما فيه غير اليهود والنصارى يشير الرسول عليه الصلاة والسلام إلى أن من طبيعة الأمة إذا ما انحطت وضعفت أن تقلد من هي أقوى منها فيشير الرسول عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث إلى أنه سيأتي زمن على أمة الإسلام التي ينبغي أن تكون أقوى أمة في كل زمان ومكان سيأتي عليها يوم من الأيام تتبّع وتستنّ بسنة اليهود والنصارى حذو القذة بالقذةحتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه حتى لو دخلوا في أي مأزق ضيق لقلدناهم في ذلك!! وإني لأزداد عجبا في كل يوم تجد كثيرا من الشباب المسلم يفرح القلب من ناحية حينما أدخل المساجد ويحزنه من ناحية أخرى أجد شبابا مقبلا على طاعة الله في المساجد ولكنه لايفقه من الإسلام إلا قليلا، أصلي في الصف الثاني أوالثالث فأجد بين يدي شابا عجيب المظهر هو مسلم يقف في الصف يصلي لله عز وجل ولكن إذا رأيته في السوق ظننته فرنسيا أو أمريكيا أو لعلك لو تظنه إذا كان في البلاد هنا يهوديا لماذا للبس البنطلون "شارل ستون" الذي ينبغي أن يكون في مكان معين ضيقا وقد وسعه شبرين وفي المكان الذي ينبغي أن يكون واسعا قد ضيقه على نفسه حتى عض على إليته عض ثم لم يقنع إبليس بهذا ... حتى يلفت أنظار الشباب بعضهم إلى بعض حتى طبع على إليتهم طابعا جديدا صور من مظهر غصن أو زهرة أو ما شابه ذلك لا فرق في ذلك بين الشاب والشابة وهو يقف يصلي كيف هذا؟ هذا لأنه لم يتربى تربية إسلامية لايزال في نفسه عاطف على الإسلام ويصلي لكنه لا يفهم أن الإسلام ليس فقط في الصلاة الإسلام كلّ لا يتجزّئ المسلم يجب أن يثبت أنه مسلم حيثما كان ليس فقط في المسجد حينما نراه يصلي حتى لو دخل الكنيسة للعبرة والإطلاع لأشير إليه بالبنان هذا مسلم فمن من المسلمين اليوم لو دخلوا الكنائس للفرجة أو للعبرة لا يظن أهل الكنيسة أنه منهم هذا مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) وفي رواية أخرى أعجب من هذا التقليد الأعمى وبدأت المظاهر تظهر قال عليه الصلاة والسلام ( حتى لو كان فيهم من يأتي أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك ) لذلك يا إخواننا الشباب يجب أن لا تقنعوا بما أتيتم من المعرفة بالإسلام هذه المعرفة السطحية بل عليكم أن تتوسعوا في التعرف على الإسلام وأن تقرنوا العمل به حتى لا يكون العلم بالشيء وبالا عليكم ولا ينطبق عليه قوله تبارك وتعالى (( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )).