هل شراء بعض اللوازم البيتية بالتقسيط يعتبر ربا ؟ حفظ
السائل : هل شراء بعض اللوازم البيتية بالتقسيط يعتبر ربا؟
الشيخ : هذه أيضا مسألة تكلمنا فيها كثيرا وبالتفصيل وعليكم أن تحفظوا قول الرسول عليه السلام لتستريحوا ( من باع بيعتين في بيعة فله أوكسهما أو الربا ) من باع بيعتين في بيعة فله أوكسهما أنقصهما ثمنا أو الربا إذا أخذ الثمن الزائد وقد يسأل سائل سؤالا ما معنى بيعتين في بيعة الجواب في نفس الحديث الآخر حديث الآخر يرويه الإمام أحمد في المسند من طريق سماك بن حرب عن ابن مسعود قال ( نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن صفقتين في صفقة ) وفي رواية ( عن بيعتين في بيعة ) قيل لسماك راوي الحديث ما بيعتين في بيعة؟ قال أن تقول أبيعك هذا بكذا نقدا وبكذا وكذا نسيئة المسألة واضحة لكن مع الأسف أكثر العلماء ذهبوا إلى خلاف هذين الحديثين وصرح بعضهم بأن للأجل ثمنا ولولا ثقتنا بهؤلاء العلماء وحسن ظننا بهم لقلنا كلمة ثقيلة هذا كلام المرابين لما بتقله ليش أنت بتدفع عشرة وبتأخذ إحدى عشر بيقلك يا أخي أنا عطلت مالي أنا عم أصبر على صاحبي هذا إذا للأجل قيمة وثمن هذا هو حجة المرابي لكن الظاهر أنهم ما بلغتهم هذه الأحاديث أو بلغتهم ما صحت والأعذار التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله للعلماء الذين يقعون في بعض الأحيان في مخالفة بعض الأحاديث كثيرة في رسالته شو اسمها " رفع الملام عن الأئمة الأعلام " أما المكلف طالب العلم فيجب عليه أن يقف عند ما بلغه من الحديث والعذر يبقى لأولئك الذين لم يبغلهم أما النقل بالاتباع فبدلا أن نتبع الرسول عليه السلام نتبع الذي خالف حديث الرسول عليه السلام هذا لا يجوز للمسلمين. غيره؟
الشيخ : هذه أيضا مسألة تكلمنا فيها كثيرا وبالتفصيل وعليكم أن تحفظوا قول الرسول عليه السلام لتستريحوا ( من باع بيعتين في بيعة فله أوكسهما أو الربا ) من باع بيعتين في بيعة فله أوكسهما أنقصهما ثمنا أو الربا إذا أخذ الثمن الزائد وقد يسأل سائل سؤالا ما معنى بيعتين في بيعة الجواب في نفس الحديث الآخر حديث الآخر يرويه الإمام أحمد في المسند من طريق سماك بن حرب عن ابن مسعود قال ( نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن صفقتين في صفقة ) وفي رواية ( عن بيعتين في بيعة ) قيل لسماك راوي الحديث ما بيعتين في بيعة؟ قال أن تقول أبيعك هذا بكذا نقدا وبكذا وكذا نسيئة المسألة واضحة لكن مع الأسف أكثر العلماء ذهبوا إلى خلاف هذين الحديثين وصرح بعضهم بأن للأجل ثمنا ولولا ثقتنا بهؤلاء العلماء وحسن ظننا بهم لقلنا كلمة ثقيلة هذا كلام المرابين لما بتقله ليش أنت بتدفع عشرة وبتأخذ إحدى عشر بيقلك يا أخي أنا عطلت مالي أنا عم أصبر على صاحبي هذا إذا للأجل قيمة وثمن هذا هو حجة المرابي لكن الظاهر أنهم ما بلغتهم هذه الأحاديث أو بلغتهم ما صحت والأعذار التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله للعلماء الذين يقعون في بعض الأحيان في مخالفة بعض الأحاديث كثيرة في رسالته شو اسمها " رفع الملام عن الأئمة الأعلام " أما المكلف طالب العلم فيجب عليه أن يقف عند ما بلغه من الحديث والعذر يبقى لأولئك الذين لم يبغلهم أما النقل بالاتباع فبدلا أن نتبع الرسول عليه السلام نتبع الذي خالف حديث الرسول عليه السلام هذا لا يجوز للمسلمين. غيره؟