قال المؤلف رحمه الله " وهذا الرياء المحض لا يكاد يصدر من مؤمن في فرض الصلاة والصيام " وقال " يكون هذا في الأعمال الظاهرة مثل الحج والصدقة " فكيف أخرج الصلاة وذكرها مع الصيام مع أنها من الأعمال الظاهرة بخلاف الصيام ؟ حفظ