السائل : أنتم ذكرتم لكم رسالة في قصة الغرانيق رأينا
الشيخ : نعم
السائل : وهل وقفتم على الرسالتين التي أجيبتا في هذا الموضوع سابقا وهناك ... نعم
الشيخ : لا والله أبدا ما سمعت بأحد منها
السائل : ما وقفت عليها وإذا كان وقفتوا في مكتبة دار الحكمة ... على رسالتين مختلفتين ... وإحداهما يثبتلي إنه المجانيق مع قصة الغرانيق ... أما بمجرد أن وقفتم على هذه الرسالة رأسا قلته ... قلت ممكن هذه رسالة الشيخ وما يعنيه ابن حجر ... وإذا هو جاءني بمجموعة وهذه المجموعة ... مختلفة الحجم ومن جملة المجاميع رسالتان في هذا الموضوع بهذا العنوان ولكن لما رأيت هذا أنا اندهشت فقلت إذن أبحث عن رسالة الشيخ أيضا ... ففعلا بحثت عنها فوجدتها أرضا ولما وجدتها أخذت هذه الرسالة وقلت لواحد بجنبي اقرأ عليّ رسالة الشيخ.
الشيخ : سوف تجد تباينا في الرسالتين
السائل : هذا هو هذا المقصود يعني ... وقرأ ووجدت بين الرسالتين ... وأن الشخص الذي كتب هذه الرسالة ما ترك فيه الشيخ ... وهو من وقت ما وقف عليه في هذه الرسالة ... الحاصل إنه ما ذكر فيها يعني شيئا من النقاش ... الذي ذكرته هذه الأولى ثم دعوته يأخذ الثانية هذه الأولى فأخذت الثانية أيضا فوجدت الثانية ... هذه لأنها هي عبارة عن كلمات الأولى أحسن منها جاهها طيبة وإن كان متن ولكن في الثانية لا نظرية ولا صناعية بينما هي عبارة عن كلام ملفق ... فمن هنا أنا ... كلاما فعرفت أن طريقة الرسائل الثلاث هم في غاية التباعد فلهذا سألتكم هل وافقتم والذي استفدته أنا في ... لعل هناك من كتب ... في هذا الموضوع وإن كان ما قدم الموضوع ما يستحقه ... وهذا نعم مصداق المثل الشائع ... .
الشيخ : هذا هو.
السائل : ... .
الشيخ : ... الناس من كلام ... .